تقرير عن امتحان الدور الأول من شهادة إتمام الدراسة الثانوية العامة 2016/2017

تقرير عن امتحان الدور الأول من شهادة إتمام الدراسة الثانوية العامة 2016/2017

تم بحمد الله وتوفيقه اليوم السبت الموافق 24/6/2017 انتهاء امتحان الدور الأول من شهادة إتمام الدراسة الثانوية العامة للعام الدراسي 2016/2017.
وأنتهز هذه الفرصة لأعبر عن خالص شكري وتقديري لكلٍ من السادة أولياء الأمور وأبنائنا طلاب الثانوية العامة على تجاوبهم بشكل فعال مع الشكل الجديد لامتحان الثانوية العامة بنظام كراس الامتحان، والمعروف إعلاميًا باسم " البوكليت "، وكذا حسن تنفيذهم للتعليمات الواردة بكل ورقة امتحانيه، ويُسعدني أن أتقدم بكل الشكر والتقدير والامتنان للسادة الزملاء المعلمين الذين شاركوا في أعمال الامتحان بلجان سير الامتحان ونفذوا العملية الامتحانية باقتدار وتحملوا من الجهد الكثير للخروج بامتحانات نزيهة وعادلة تحقق تكافؤ الفرص بين أبنائنا الطلاب، وكذا السادة أعضاء الهيئة الفنية واضعي أسئلة الامتحانات والسادة رؤساء وأعضاء لجان النظام والمراقبة ولجان الإدارة ولجان تقدير الدرجات على ما بذلوه من جهدٍ مخلص وما قدموه من عطاءٍ لا محدود من أجل خروج امتحانات الثانوية العامة بهذه الصورة المشرفة.
ولا يفوتني أن أتقدم بخالص الشكر والإعزاز للسادة أعضاء الإدارة المركزية للأمن بديوان عام الوزارة وعلى رأسهم السيد اللواء رئيس الإدارة المركزية للأمن على ما قدموه من جهدٍ مشكور في تأمين جميع أعمال الامتحانات بالتنسيق مع الجهات الأمنية المعنية، وخالص الشكر والتقدير لفريق العمل بالإدارة المركزية لنظم وتكنولوجيا المعلومات لجهودهم في رصد وتتبع مواقع التواصل الاجتماعي التي تقوم بمحاولة الإخلال بنظام الامتحان.
وأود أن أؤكد أن امتحانات الثانوية العامة قد شهدت - هذا العام - نجاحات غير مسبوقة جاءت ثمرة لتنفيذ توجيهات القيادة السياسية بضرورة تحقيق امتحانات آمنة ومنضبطة وفي هذا الإطار فقد تم وضع منظومة جديدة للامتحانات نتيجة للجهودٍ الحثيثة المبذولة من الوزارة بالتعاون مع كافة الوزارات والجهات والهيئات المعنية؛ للقضاء على محاولات تسريب الامتحانات ومكافحة الغش الإلكتروني وقد أثبتت تلك المنظومة نجاحها في منع التسريب نهائيًا طوال فترة انعقاد الامتحان، وردع كافة المحاولات التي استهدفت الغش والإخلال بنظام الامتحان، الأمر الذي يعني في النهاية المحافظة على إرساء مبدأ تكافؤ الفرص بين أبنائنا طلاب الثانوية العامة.

والآن دعونا نُلقي نظرة على تلك الجهود المثمرة التي أفضت إلى تلك النتائج الطيبة:
أولاً: فيما يتعلق بالبيانات الإحصائية:
§ عدد الطلاب المتقدمين لأداء امتحان الثانوية العامة (592.474) طالبًا/ طالبة.
§ عدد الطلاب المتقدمين لأداء الامتحان (حالات خاصة) جاء كالآتي:
- الدمج: 459 طالب/ طالبة.
- ضعاف البصر: 8 طلاب/ طالبات.
- المكفوفين: 201 طالبًا/ طالبات.
§ إجمالي عدد الطلاب المتقدمين لأداء الامتحان بمدارس (STEM) (178) طالب/ طالبة مقسمين على النحو التالي:
- عدد البنين: 114 طالبًا.
- عدد البنات: 64 طالبة.
§ عدد لجان سير الامتحان (1642) لجنة موزعين على مستوى الجمهورية وفقًا للآتي:
- قطاع القاهرة: 651 لجنة سير امتحان.
- قطاع الإسكندرية: 343 لجنة سير امتحان.
- قطاع المنصورة: 348 لجنة سير امتحان.
- قطاع أسيوط: 300 لجنة سير امتحان.
§ لجان السجون: 8 سجون.
§ عدد لجان المستشفيات: 3 لجان بإجمالي عدد (40) حالة.
§ عدد لجان المكفوفين: 20 لجنة.
§ عدد لجان الإدارة (4( لجان بمحافظات " القاهرة – الإسكندرية – الدقهلية – أسيوط ".
§ عدد لجان النظام والمراقبة (11) لجنة.
§ عدد مراكز توزيع الأسئلة (75) مركزاً.
§ عدد لجان تقدير الدرجات (21) لجنة.
§ عدد استراحات المبيت على مستوى الجمهورية (903) استراحة تم تجهيزهم بالشكل الذي يليق ومكانة السادة المعلمين وقد تم تقسيمها على النحو التالي:
- قطاع القاهرة: 245 استراحة.
- قطاع الإسكندرية: 141 استراحة.
- قطاع المنصورة: 211 استراحة.
- قطاع أسيوط : 300 استراحة.
§ عدد غرف العمليات 28 غرفة موزعة على النحو التالي:
- عدد (27) غرفة عمليات فرعية بواقع غرفة عمليات بكل مديرية تعليمية.
- غرفة العمليات المركزية الرئيسية بديوان عام وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني.
§ القوة البشرية المشاركة في أعمال الامتحانات (180.998) عضو مقسمين على النحو التالي:
أعضاء لجان النظام والمراقبة ولجان الإدارة: 10535.
رؤساء لجان سير الامتحان: 1642.
- المراقبين الأوائل: 1642.
- المراقبين: 10159.
- الملاحظين: 82759.
- المعاونين: 11784.
- أعضاء الأمن: 6777.
- الأعضاء القانونيين: 1470.
- مقدري الدرجات: 54230.
قبل أن أبدأ في استعراض أهم الوزارات والجهات والهيئات التي شاركت في نجاح منظومة امتحانات الثانوية العامة هذا العام أود أن توجه بكل الشكر والتقدير والعرفان لمعالي السيد/ عبد الفتاح السيسي – رئيس جمهورية مصر العربية الذي وجه بتسخير كافة الإمكانات للمشاركة والمساهمة مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني من أجل تحقيق امتحانات آمنة ومنضبطة هذا العام وهو ما يعكس اهتمام السيد الرئيس بامتحانات الثانوية العامة وحرص سيادته على نجاح منظومة الامتحانات التي تعد أحد جوانب الأمن الوطني ويصب نجاحها في صالح استقرار الأمن القومي لمصر، كما تفضل سيادته بتشكيل لجنة عليا لتطوير منظومة الثانوية العامة والعمل على وضع آليات تضمن القضاء على تسريب الامتحانات والتصدي للغش الإلكتروني، برئاسة السيد المهندس/ شريف إسماعيل – رئيس مجلس الوزراء الموقر وعضوية السادة وزراء وزارات (الداخلية – الدفاع – الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات – العدل)، وكذا عضوية بعض الجهات والهيئات ذات الصلة (الكلية الفنية العسكرية – هيئة الرقابة الإدارية – الأمن القومي).

وكل الشكر والتقدير لمعالي السيد الأستاذ الدكتور/ طارق شوقي – وزير التربية والتعليم والتعليم الفني الذي كان حريصًا منذ تولى سيادته حقيبة التعليم في مصر على تقديم كافة أوجه الدعم وتسخير كافة الإمكانات المتاحة التي تضمن نجاح أعمال امتحانات هذا العام، كما أتوجه لسيادته بالشكر والتقدير على ثقته الغالية وتكليفي برئاسة عام امتحان الثانوية العامة، وزميلي السيد الأستاذ/ خالد عبد الحكم – مدير عام الامتحانات ونائب رئيس عام الامتحان، وشريك النجاح والذي أخصه بشكل خاص بكل الشكر والتقدير والامتنان على ما بذله من جهود وعلى قيامه بدوره على أكمل وجه أثمر عن هذا النجاح الذي نحصده الآن، هو وفريق العمل بالإدارة العامة للامتحانات.

الوزارات والهيئات التي شاركت في أعمال امتحانات الثانوية العامة:

وزارة الدفاع:
كل الشكر والتقدير لمعالي السيد الفريق أول/ وزير الدفاع والقائد العام للقوات المسلحة ولجميع العاملين بوزارة الدفاع على ما بذلوه من مجهودات في عملية نقل أوراق الأسئلة بالمجهود الجوي للمحافظات الحدودية ومن تأمين للجان سير الامتحان بالمناطق المتوترة التي شهدت أحداث شغب بامتحانات العام السابق.
وزارة الداخلية:
نتوجه بالشكر والتقدير والعرفان والامتنان لفريق عمل وزارة الداخلية الموقر وعلى رأسهم معالي السيد اللواء وزير الداخلية لما بذلوه من جهود صادقة وتعاون مخلص، وموافقة سيادته على طباعة أوراق الامتحانات بمطابع الشرطة وتسخير الإمكانات الفنية والتقنية والبشرية والخبرات للعاملين فيها على إنجاز هذا العمل القومي، إنجازًا متميزًا في أبهى صورة من صور الطباعة والتأمين والتجميع والتصنيف والتعبئة والتغليف إخراجًا غير مسبوق، وأثمر عن تحقيق موسم امتحاني متميز، خالٍ تمامًا من التسريب، متوجًا باكتشاف كافة محاولات الغش التي أقدم عليها بعض من أبنائنا الطلاب.

إن ما تحقق من نجاح غير مسبوق؛ آتى نتيجة تضافر وتنسيق كافة الجهود المبذولة من الهيئات والأجهزة الشرطية، التي كانت خير داعم بتنفيذ تكليفاتها على الوجه الأمثل في تأمين جميع المقار الخاصة بامتحانات الثانوية العامة علي مستوى الجمهورية (لجان سير الامتحان - لجان النظام والمراقبة - لجان الإدارة - مقار الاستراحات - مقار تقدير الدرجات)، وتأمين مراكز توزيع كراسات الامتحان.

وزارة الكهرباء والطاقة:
كل الشكر والتقدير للجهود المبذولة والتعاون الصادق من وزارة الكهرباء والطاقة للحفاظ على انتظام التيار الكهربائي بجميع مقار لجان سير الامتحان طوال فترة انعقاد الامتحانات، ولجان النظام والمراقبة ومقرات التقدير حتى انتهاء اعمال الامتحانات.

وزارة الصحة والسكان:
كل الشكر والامتنان للسيد الأستاذ الدكتور وزير الصحة والسكان على تقديم الرعاية الصحية اللازمة لطلاب الثانوية العامة والمشاركين خلال فترة انعقاد الامتحان من خلال توفير طبيب أو زائرة صحية بكل لجنة من لجان سير الامتحان ومقار تقدير الدرجات علي مستوى الجمهورية طوال فترة انعقاد الامتحانات.
وزارة التموين:
كل الشكر والتقدير لتوفير الوقود والطاقة لخطوط السير البري المكلفة بنقل أوراق الأسئلة والإجابة، وتوفير المستلزمات المعيشية للسادة الملاحظين داخل استراحات المبيت.
وزارة الاتصالات:
التعاون والتنسيق الكامل في مواجهة حالات الغش الإلكتروني التي تحدث من بعض الطلاب، عبر المواقع الالكترونية، وإيقاف عمل هذه الصفحات الالكترونية حتى نهاية امتحانات الثانوية العامة.

وزارة الأوقاف:
الشكر والتقدير للسيد الأستاذ الدكتور وزير الأوقاف على توجيهاته للسادة خطباء وأئمة المساجد بتركيز الخطاب الديني في التأكيد على القيم، والمبادئ المصرية الأصيلة المستمدة من التعاليم الدينية السمحة التي تحارب الغش وتجرمه، وتحذر من آثاره الضارة، وعواقبه الوخيمة على مستوى الفرد والمجتمع.

الكنيسة المصرية:
كل الشكر والتقدير لقداسة البابا/ تواضروس الثاني - بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية؛ على ما وجه به للكنائس المصرية قبل موعد عقد الامتحانات، بالتركيز على تأكيد القيم، والمبادئ المصرية الأصيلة المستمدة من التعاليم الدينية السمحة التي تحارب الغش وتجرمه، وتحذر من آثاره الضارة، وعواقبه الوخيمة على مستوى الفرد والمجتمع.

السادة المحافظين:
كل الشكر والتقدير للسيد وزير التنمية المحلية على تعاونه مع وزارة التربية والتعليم في التوجيه للسادة المحافظين لتشكيل لجنة إدارة الأزمات بكل محافظة برئاسة السيد المحافظ وعضوية (الحاكم العسكري – مدير مديرية التربية والتعليم – مدير عام التعليم العام – مدير مديرية الأمن بالمحافظة – مدير إدارة الأمن بمديرية التربية والتعليم)؛ لوضع تصور وتقدير للمواقف والأزمات التي قد تحدث قبل أو أثناء الامتحانات والعمل على وضع السيناريوهات المختلفة لحلها، وكذلك الاطمئنان على انتظام سير العملية الامتحانية واتخاذ الإجراءات الكفيلة بتوفير المناخ الهادئ للطلاب خلال فترة انعقاد الامتحانات.

الإعلام:
خالص الشكر والتقدير للسادة الإعلاميين بمختلف وسائل الإعلام (المقروء- المسموع – المرئي -الإلكتروني)، على حسهم الوطني وأدائهم المهني المتميز، وحرصهم على توفير الاستقرار النفسي والاجتماعي للطلاب وأولياء الأمور من خلال التوعية بعدم الانسياق وراء محاولات الغش الخادعة التي تستهدف ابتزازهم ماديًّا بزعم تسريب الامتحانات أو أجزاء منها، ومناشدة أولياء الأمور بضرورة الإبلاغ الفوري عن أية محاولات تستهدف الإخلال بنظام الامتحان قبل انعقاده أو تسهيل محاولات الغش الإلكتروني أثناء انعقاد الامتحان. 
مجموعة شركات فالكون للخدمات الأمنية والحراسة:
كل الشكر والتقدير للسادة القائمين على إدارة مجموعة فالكون للخدمات الأمنية والحراسة وكافة منسوبيها على ما قدموه من جهود غير مسبوقة في تكثيف إجراءات تأمين لجان سير الامتحان من أجل التصدي لأية محاولات للغش وبصفة خاصة اللجان التي شهدت محاولات للإخلال بنظام الامتحان في العام السابق 2015/2016، والتي بلغ عددها (75) لجنة سير امتحان على مستوى الجمهورية.

ملامح مضيئة في امتحانات الثانوية العامة لهذا العام:
v وداعًا صفحات الغش الإلكتروني ونجاح غير مسبوق وتحقيق امتحانات آمنة ومنضبطة خالية من أي محاولات للتسريب أو محاولات الغش طوال فترة انعقاد الامتحان.
v التزام لجان وضع الأسئلة بمواصفات الورقة الامتحانية واتخاذ الإجراءات التي من شأنها الحفاظ على ما فيه صالح أبنائنا الطلاب الممتحنين.
v توجه الدولة نحو تغليظ العقوبات الجنائية على كل من يحاول الإخلال بنظام الامتحانات وذلك من خلال استصدار القانون رقم (73) لسنة 2017 والمعدل لقرار السيد رئيس الجمهورية الصادر بالقانون رقم (101) لسنة 2015 في شأن مكافحة أعمال الإخلال بالامتحانات، انطلاقًا من كون امتحانات الثانوية العامة أحد جوانب الأمن الوطني، ويصب نجاحها في صالح استقرار الأمن القومي لمصر.
v تفوق فريق مكافحة الغش الإلكتروني بغرفة العمليات المركزية بديوان عام وزارة التربية والتعليم هذا العام بالتعاون مع ممثلي وزارة الاتصالات والتكنولوجيا وممثلي وزارة الداخلية في رصد محاولات الغش الالكتروني التي تتم باستخدام أجهزة الهواتف المحمولة والسماعات البلوتوث والنظارات الإلكترونية داخل اللجان بشكل سريع والتعامل معها بصفة فورية وإحباط هذه المحاولات ومنع تحقيق الاستفادة منها بالإضافة إلي اتخاذ كافة الإجراءات القانونية ضد هؤلاء الطلاب والمنصوص عليها بالقرار الوزاري رقم (500) لسنة 2014 بشأن أحوال إلغاء الامتحان والحرمان منه، وتعديله بالقرار رقم (11) لسنة 2016.

v الأداء القوي لغرف العمليات ولجان النظام والمراقبة في المتابعة والدعم.

v الأداء المهني المتميز لجميع وسائل الإعلام (المقروء – المرئي-المسموع).

v الدور الإيجابي لاتحاد طلاب مدارس مصر في متابعة أعمال امتحان الثانوية العامة بلجان سير الامتحان تحت إشراف رئيس عام الامتحان.

v الدور المميز لرجال وزارة الداخلية في تتبع الروابط الإلكترونية التي رصدها فريق مكافحة الغش الإلكتروني بغرفة العمليات المركزية بوزارة التربية والتعليم خلال متابعة أعمال الامتحانات والتي قام باستغلالها بعض الأفراد في محاولة الإخلال بنظام الامتحان واتخاذ الإجراءات القانونية ضدهم.

v الاستجابة السريعة من السيد المستشار النائب العام في التوجيه نحو تتبع الروابط الإلكترونية التي تم رصدها تروج للغش على مواقع التواصل الاجتماعي واتخاذ جميع الإجراءات القانونية ضدها من منطلق كون امتحان الثانوية العامة يشكل جانبًا من جوانب الأمن القومي.

v الإعلان عن نتائج تصحيح العينات العشوائية فور الانتهاء منها اولًا بأول.

v التعامل بمنتهى الشفافية مع جميع وسائل الإعلام في جميع ما يتعلق بامتحانات الثانوية العامة.

إجمالي ما تم رصده من مخالفات خلال امتحانات الدور الأول بامتحانات العام الحالي 2016/2017

إجمالي عدد الحالات المخالفة بلغت هذا العام(3249) حالة، منها عدد (101) حالة محاولة غش عن طريق استخدام تليفون محمول، بينما بلغت حالات حيازة تليفون محمول عدد (242) حالة، وبلغت محاولة الغش بواسطة وسائل الكترونية (ساعة يد - جهاز يشبه الفيزا -سماعات محمول - وسائل أخرى) عدد (72) حالة، وبلغت محاولات الغش والنشر على مواقع التواصل الاجتماعي عدد (33) حالة، وبلغت حالات الغش من أوراق تخص مادة الامتحان (حالات غش أخرى) عدد (36) حالة.
ختامًا:
وأود أن أؤكد على أنه لم يكن هناك حالات غش بجميع لجان سير الامتحان، بل هي فقط مجرد محاولات للغش تم السيطرة عليها، وإحالتها إلى الشئون القانونية بالوزارة لاتخاذ الإجراءات القانونية حيالها.

كما أود أن أنوه إلى أنه سوف يتم استئناف عملية تقدير الدرجات اعتبارًا من يوم الأربعاء الموافق 28/6/2017 عقب انتهاء إجازة عيد الفطر المبارك أعاده الله على مصرنا الحبيبة باليمن والبركات.

كما سيتم الإعلان عن نتائج تصحيح العينات العشوائية بمجرد صدورها أولاً بأول.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

مقالات مشابهه

من قسم آخر


التقيمات

راديو القمة

radio

الأكثر قراءة

فيس بوك

a
;