أصدر الدكتور رايموند فرانسيس ثلاث كتب مدهشة و مثيرة أولها بعنوان لا_تمرض_أبدا ، وثانيها بعنوان لا_تخشوا_السرطان ، والثالث بعنوان لا_تكن_سمينا ، حققت نسب مبيعات خيالية والوصفة السحرية التى اقترحها لتجنب مرض السرطان هو الامتناع عن أكل السكر لمدة 42 يوما بالتمام والكمال ، حيث خلص رايموند بناءا على سلسلة من الأبحاث العلمية إلى أن الخلايا المسرطنة تموت بالامتناع عن أكل السكر لمدة 42 يوم باعتبار أن السكر هو غذاء الخلايا وأسباب الإصابة_بالزكام ضعف_المناعة الإصابة_بالزهايمر في سن مبكرة والسمنة أمراض_القلب ، فضلا عن احتمال التعرض للسرطان بشكل مضاعف للأشخاص الذين يتناولون السكر بشكل أكبر.
إرتبط السكر والحلويات بالشعور بالسعادة ولكن السعادة الزائفة ، هل تعلم أن الأشخاص الذين يتناولون الأطعمة والمشروبات التي تحتوي على نسبة عالية من السكر والكربوهيدرات مثل الصودا والمشروبات المحلاة بالسكر والخبز الأبيض ، البطاطا، والأرز الأبيض ، هم الأكثر تعرضاً للإصابة بأمراض المرارة ، القنوات_الصفراوية السكرى السرطان التوحد_للأطفال من أولئك الذين امتنعوا عن تناول السكر والحلوى والمشروبات الغازية تماما .
صناعة الحلوى والصودا والكيماويات يقودها الشيطان بنفسة ويقول فى بروتوكول الميثاق السرى .. سنعمل على أن تكون أعمارهم قصيرة وعقولهم ضعيفة بينما نتظاهر بأننا نفعل العكس !!
سنستخدم معرفتنا بالعلم والتكنولوجيا في دهاء حتى لا يروا ما يحدث حولهم ، سنضع الكيماويات ومعجلات الشيخوخة ومسببات الخمول في غذائهم ومياههم وفي هوائهم أيضا، فيصبحون محاطين بالسموم أينما توجهوا سيتم إخفاء تلك السموم بذكاء في كل ما حولهم.. الماء والهواء.. الطعام والملابس ، خوفا من أن يروها ، سنقنعهم أن هذه السموم هي نافعة لهم وفي مصلحتهم عن طريق الإعلانات .
سنبدأ عملنا مبكرا على الأطفال عن طريق أكثر شيء يحبونه الحلويات وعندما تتلف أسنانهم وعقولهم فلا يصير لهم مستقبل ، ونخلّق أمراضا جديدة وبالتالي أدوية جديدة ، سيزدادون اكتئابا وبطئا وسِمنة ، وعندما يأتون إلى أطبائنا طلبا للمساعدة سنعطيهم المزيد من السُم .
تمت بالفعل مؤامرة إبليس وأصبحنا ما نحن عليه الأن مرضى وبلا طاقة ، الطفل أصبح شيخا ، والشيخ أصبح غثاء !! إكتملت الحلقة الأن ولا سبيل من الخروج إلا بالتنوير والعودة للفطرة والطبيعة الحقيقية وليست الطبيعة الصناعية من عمل أبليس حفظكم الله .. بلغو عنى أحباكم لكى ننير عقولهم قبل فوات الأوان .