شيخ الأزهر امام المسلمين.

شيخ الأزهر امام المسلمين.

أرادوا عزل شيخ الأزهر والتقليل من هيبته فرفع الله قدره فى العالم كله وإن دعوة الشيخ الإمام فضيلة الشيخ أحمد الطيب للمؤتمر العالمى الإسلام وحضور بابا الفاتيكان المؤتمر قبل لقاء الرئيس يثبت أنهم أرادوا عزل الإمام طيب فعزلهم الإمام تحية فخر واعتزاز للأمام الأكبر

تعالوا معنا لنتعرف على امام المسلمين الذين يتطاولون عليه الروييبضات وسفلة القوم واولاد الراقصات واولاد المغنيات ولاعقين أحذية أسيادهم ابن حامد كلب ساويرس

نبذة مختصرة عن الإمام الاكبر

..... لماذا أحترم هذا الرجل وأسانده ؟ .....

 الشيخ الطيب شيخ الأزهر الشريف منذ 19 مارس 2010 هو استاذ العقيدة الاسلامية وكان رئيسا لجامعة الأزهر .. يجيد اللغتين الفرنسية والإنجليزية بصورة تامة وعمل محاضرا جامعيا لمدة في فرنسا .. ترجم العشرات من المراجع الفرنسية إلى اللغة العربية .. وقام بتأليف العشرات من الكتب في الفقه والشريعة وفي التصوف الإسلامي

 قام بتجمبد حوار الأزهر مع الفاتيكان في 20 يناير 2011 بسبب ما اعتبره تهجما متكررا من البابا بنديكت السادس عشر على الإسلام ومطالبته بـ"حماية المسيحيين في مصر" بعد حادث تفجير كنيسة "القديسين" بمدينة الإسكندرية. وقال أحمد الطيب ساعتها "أن حماية المسيحيين شأن داخلي تتولاه الحكومات باعتبار المسيحيين مواطنين مصريين مثل غيرهم من الطوائف الأخرى" .... ورفض الشيخ الطيب إعادة العلاقات مع الفاتيكان حتى صدر اعتذار صريح من البابا بنديكيت السادس عشر.

 رفض الشيخ الطيب مصافحة شيمون بيريز أو حتى التواجد معه في مكان واحد ... وقال « مصافحته ستحقق مكسباً، لأن المعنى أن الأزهر صافح إسرائيل، وسيكون ذلك خَصماً من رصيدي‏، وخَصماً من رصيد الأزهر؛ لأن المصافحة تعني القبول بتطبيع العلاقات، وهو أمر لا أقرّه إلى أن تعيد إسرائيل للفلسطينيين حقوقهم المشروعة....

اعلن فى مؤتمر الشيشان العام الماضى صراحة ان "الوهابية المتشددة " ليست من اهل السنة والجماعة وسبق له ان اعلن ان "الوهابية فرقة ضالة "...مما اغضب منه ال سعود وشيوخهم.

 انتقد سياسات صندوق النقد الدولي في الوقت الذي كانت الحكومة المصرية تحتفل فيه بالموافقة على الحصول على قرض منه وقال الطيب: «إن العولَمة اتخذت خطُوات تُنذر بخطرٍ محدق، على طريق إفقار العالم الشرقي، ووضع العوائق والعقبات على طريق تقدُّمه، وإحكام السيطرة على مفاصِلِ دُوَلِه وأوطانه، من خلال منظمات عالمية، وبنوك دولية، وقروضٍ مجحفة».

رفض الشيخ الطيب موضوع الخطبة الموحدة التى تقرأ من ورقة فى جميع المساجد فى كل الجمهورية .. وأعلنت هيئة كبار العلماء رفضها للخطبة الموحدة ... ولكن القرار كان لعلى جمعة الذى قال "نحترم هيئة كبار العلماء، لكن القرار غير ملزم لنا "!!!

اجتمع الشيخ الطيب مع كل اعضاء هيئة كبار العلماء وكل اعضاء دار الافتاء لبحث مقترح الرئيس السيسي بلزوم توثيق الطلاق الشفوي وأصدر بيانًا بعدم شرعية طلب الرئيس السيسي الذي قاله بناءً على رأي ومشورة الدكتور سعد الدين الهلالي واسامه الأزهري ،فرفض الأزهر بل وطالب المسئولين بتحمل المسئولية في تيسير معيشة الناس.

انا شخصيا من الناس الذين طالبوا بتطوير الازهر ... ولكنى اقف الان بكل قوة ضد الحملة المسعورة ضد الازهر الشريف وشيخه الجليل .... مواقف هذا الرجل اشرف بكثير من مواقف من يناصبونه العداء الان..

 

مقالات مشابهه

من قسم آخر


التقيمات

راديو القمة

radio

الأكثر قراءة

فيس بوك

a
;