سيدة العقربي تتحدث عن حقيقة اول مرة على راديو اي اف ام وتحدثت عن المليار و200 الف دينار التي تركتها بحساب جمعية امهات تونس
وتحدثت عن خروجها من تونس الذي كان قانوني وكانت بإستشارة وزارة الداخلية ووزارة العدل بعد سبعة اشهر من الثورة واستغربت من الإشاعات التي قيل ان السيدة العقربي هروبها كان بواسطة كرسي متحرك 
سنة 2016 تم دعوتها من دولة تركيا لإلقاء محاضرة وكانت دعوة من اوردوغان 
2017 تعرضت لمضايقة امنية بعد صدور بطاقة جلب عندما زارت البرازيل ولكن المحامين دافعو على السيدة العقربي وكل القضايا لم تعد موجودة بتاتا ولكن وزير العدل التونسي لم يعلم الرأي العام عن هذا الخبر
10 اوت صدور بطاقة الجلب 
دار للطالبات مشروع كان بصدد انجازه
نائبة السيدة العقربي تستولي على 26 مليون قدمتها للمحامي لصناعة ملف يدين السيدة العقربي 
2012/2013 راسلت رئاسة الجمهورية وكل السلطات للعودة الى تونس ولكن الكل رافض العودة 
وتحدثت عن موت ابنها وعن متابعة جنازة ابنها بالسكايب 
وتحدثت ايضا عن المنظمة العالمية التي قامت يتكوينها والتي اعادت لها ثقة الحياة وثقة العالم لتعود مجددا للإشعاع الذي كان لايفارقها طيلة النضال 
للصدلقة والتضامن والتسامح اتجول بها كل دول العالم قمت بمؤتمر عالمي للسلام
اتجول بين دول العالم ولكن تونس لا. والى اليوم لم اجد اي تجاوب
لاتوجد ثورة في تونس انما انقلاب

اتصلت بوزير الخارجية شخصيا ولكن لا
وعن جوابها عن هيئة الحقيقة والكرامة وعن العدالة الانتقالية
فكان الجواب هو ان في تونس عدالة انتقامية انتقائية

واخر الحديث تونس للجميع تونس من حق اي تونسي