قد يعجبك أيضاً
بالأرقام المنتخبات العربية في ميزان تصفيات كأس آسيا قبل انطلاقة الجولة الثالثة
ستة منتخبات عربية تدخل جولة جديدة من منافسات التصفيات التأهيلية، لنهائيات أمم آسيا في الإمارات للعام 2019، والمزمع انطلاقة جولتها الثالثة يوم الثلاثاء الخامس من أيلول.
وكانت الجولة الثانية قد انتهت بحضور مميز لكل من منتخبات فلسطين ولبنان، الذين حققا العلامة الكاملة من خلال انتصارين متتالين، بينما كانت الظروف متشابهة بين الأردن والبحرين واليمن من خلال الرصيد النقطي بفوز وتعادل، أمّا منتخب عُمان فكان الوحيد الذي تعرّض للخسارة في أحد لقاءيه الماضيين.
منتخب فلسطين الذي يحلّ في المجموعة الرابعة، نجح في تحقيق الفوز خارج الدّيار على حساب جزر المالديف في الجولة الأولى بثلاثة أهداف دون رد وقّع عليها كل من أحمد ماهر بواقع هدفين في الدقائق 62 و65 وهدف لأحمد أبو ناهية في الدقيقة 92 من زمن المباراة، قبل أن يعود ويحقق الانتصار على عُمان في فلسطين بنتيجة هدفين لهدف سجّلهما كل من جوناثان كانتيلانا وياسر إسلامي في الدقائق 13 و21 توالياً، وبالتالي بات منتخب فلسطين برصيد 6 نقاط صاحب ثاني أفضل خط هجوم برصيد 5 أهداف، وثاني أفضل خط دفاع بتلقّيه هدف واحد في مباراتين، ومن خلال هذه النتائج تصدّر الفدائي مجموعته عن جدارة واستحقاق، وبات على بعد خطوات قليلة من تحقيق التأهّل للنهائيات، وتحديداً في حال تحقيق الفوز في اللقاء الخارجي أمام بوتان في اللقاء الثالث القادم، خاصّة وأنّ بوتان يُعتبر أضعف فرق المجموعة بعد خسارتين وتلقّيه 18 هدفاً.
ولم يختلف الأمر مع منتخب لبنان الذي نجح هو الآخر في تصدّر مجموعته الثانية عن جدارة واستحقاق أيضاً، من خلال تحقيق انتصارين متتاليين، الأول داخلي على هونغ كونغ بهدفين دون رد، وقّع عليهما محمد غدّار وحسن معتوق في الدقائق 27 و34 من زمن المباراة، والآخر خارجي على حساب ماليزيا بهدفين لهدف وقّع عليهما ربيع عطايا في الدقائق 79 و94 من زمن المباراة، وبالتالي بات منتخب لبنان برصيد 6 نقاط وصاحب ثالث أفضل خط هجوم وثاني أفضل خط دفاع بتسجيله 4 أهداف وتلقّيه هدف واحد، ويخوض أبناء الأرز لقاءً خارجياً مهمّاً في الجولة الثالثة أمام كوريا الشمالية، والفوز في اللقاء سيعني ضمان لبنان على أقل تقدير المركز الثاني وبالتالي التأهّل للنهائيات خاصة في حال تعادل هونغ كونغ وماليزيا.
أمّا منتخب الأردن فهو يتصدّر المجموعة الثالثة ولكن برصيد 4 نقاط من فوز خارجي على حساب كمبوديا بسبعة أهداف دون رد، وقّع عليها كل من حمزة الدردور هاتريك في الدقائق 12و21و89 وهدف لكل من ياسين البخيت وعدي الصيفي وأحمد سمير وموسى التعمري في الدقائق 47 و60 و61 و90، وتعادل سلبي أمام فيتنام، وهو صاحب ثاني أقوى خط هجوم بتسجيله 7 أهداف وأفضل خط دفاع بعدم تلقّيه أي هدف، وعلى الرغم من حصده 4 نقاط إلا أنّ الأردن يمتلك فرصة قوية للحفاظ على الصدارة والتأهّل إلى نهائيات الإمارات، والفوز في اللقاء القادم أمام أفغانستان متذيّل الترتيب سيخدم مشوار النشامى بشكل أكبر.
ولا يختلف الأمر مع منتخب البحرين الذي يتصدّر مجموعته الخامسة برصيد 4 نقاط، من فوز خارجي على حساب تركمانستان بهدفين لهدف، وقّع عليهما كل من محمد الرميحي وعبدالله الياسر في الدقائق 55 و80 توالياً، وتعادل سلبي أمام سنغافورة، والفوز في اللقاء القادم أمام تايوان سيكون بأهمية كبيرة للحفاظ والإبتعاد في الصدارة، خاصة في حال تعادل كل من سنغافورة وتركمانستان.
وعلى الرغم من حلول منتخب اليمن في المركز الثاني في مجموعته السادسة، إلا أنّه يمتلك 4 نقاط في رصيده، حصدها من فوز داخلي على طاجكستان بهدفين لهدف، وقّع عليهما كل من دافروتيون ارغاشيف خطأ في مرماه في الدقيقة 41 وعلاء الصاصي في الدقيقة 63 من زمن المباراة، وتعادل سلبي في اللقاء الخارجي أمام النيبال، وينتظر اليمن لقاءٌ قوي خارج أرضه أمام الفلبين المتصدّر، وفوز اليمن في اللقاء القادم سيقلب معادلة الصدارة لصالحه، ويبتعد أكثر من صاحبي المركزين الثالث والرابع، ويقترب أكثر لتحقيق التأهّل للنهائيات في الإمارات.
أمّا منتخب عُمان فكان المنتخب العربي الوحيد الذي تلقّى خسارة في إحدى مبارياته والتي كانت أمام منتخب فلسطين، وعلى الرغم من ذلك فهو يحتلّ المركز الثاني في مجموعته الرابعة خلف فلسطين، برصيد 3 نقاط من لقاءين، عقب الفوز الكاسح على بوتان بنتيجة 14 هدفاً دون ردّ وهي النتيجة الأكبر على مستوى كل التصفيات، وقّع عليها كل من سداسية لعبد العزيز المقبالي ورباعية لخالد الهاجري وهدف لكل من أحمد مبارك ومحسن الخالدي ونادر مبروك، وهدف لبيير بنسنت خطأ في مرماه، والتوقّعات ترجّح أن يتأهّل المنتخب العُماني والأهم تحقيقه الانتصار في اللقاء القادم حينما يواجه جزر المالديف الذي يمتلك ذات رصيد النقاط ويحلّ في المركز الثالث في ذات المجموعة.
على صعيد أبرز هدّافي المنتخبات العربية يظهر عبدالعزيز المقبالي من عُمان برصيد 6 أهداف وهو متصدّر التصفيات أيضاً، وزميله في الفريق خالد الهاجري برصيد 4 أهداف، أمّا في الأردن فالأضواء على حمزة الدردور صاحب الثلاثة أهداف، وفي فلسطين للاعب أحمد ماهر ولبنان ربيع عطايا وبرصيد هدفين لكل منهما، وبرصيد هدف لكل من علاء الصاصي من اليمن ومحمد الرميحي وعبدالله الياسر من البحرين.
وسجّل العرب بعد نهاية الجولتين الماضيتين 34 هدفاً، كان منها ركلة جزاء وحيدة نفّذها خالد الهاجري بنجاح في مرمى بوتان في الدقيقة 91 من زمن اللقاء الذي انتهى بفوز كاسح لعُمان بنتيجة 14 هدفاً دون رد.
وعلى صعيد البطاقات تلقّت المنتخبات العربية باستثناء عُمان، 10 بطاقات صفراء ودون أي بطاقة حمراء، وجاءت تفاصيل البطاقات كالتالي: لبنان: نصار نصار، هيثم فاعور ومحمد طحّان، فلسطين: عبدالله جابر ومحمد يامين، البحرين: علي حاجي واسماعيل عبداللطيف، الأردن: عدي الصيفي ومنذر أبو عمارة، اليمن: علاء الدين مهدي.
أمّا مباريات الجولة الثالثة القادمة يوم الثلاثاء الخامس من أيلول، ستكون مناصفة بواقع ثلاث مباريات خارجية ومثلها داخلية على النحو التالي:
كوريا الشمالية × لبنان.
الأردن × أفغانستان.
بوتان × فلسطين.
عمان × جزر المالديف.
البحرين × تايوان.
الفلبين × اليمن.
وكانت الجولة الثانية قد انتهت بحضور مميز لكل من منتخبات فلسطين ولبنان، الذين حققا العلامة الكاملة من خلال انتصارين متتالين، بينما كانت الظروف متشابهة بين الأردن والبحرين واليمن من خلال الرصيد النقطي بفوز وتعادل، أمّا منتخب عُمان فكان الوحيد الذي تعرّض للخسارة في أحد لقاءيه الماضيين.
منتخب فلسطين الذي يحلّ في المجموعة الرابعة، نجح في تحقيق الفوز خارج الدّيار على حساب جزر المالديف في الجولة الأولى بثلاثة أهداف دون رد وقّع عليها كل من أحمد ماهر بواقع هدفين في الدقائق 62 و65 وهدف لأحمد أبو ناهية في الدقيقة 92 من زمن المباراة، قبل أن يعود ويحقق الانتصار على عُمان في فلسطين بنتيجة هدفين لهدف سجّلهما كل من جوناثان كانتيلانا وياسر إسلامي في الدقائق 13 و21 توالياً، وبالتالي بات منتخب فلسطين برصيد 6 نقاط صاحب ثاني أفضل خط هجوم برصيد 5 أهداف، وثاني أفضل خط دفاع بتلقّيه هدف واحد في مباراتين، ومن خلال هذه النتائج تصدّر الفدائي مجموعته عن جدارة واستحقاق، وبات على بعد خطوات قليلة من تحقيق التأهّل للنهائيات، وتحديداً في حال تحقيق الفوز في اللقاء الخارجي أمام بوتان في اللقاء الثالث القادم، خاصّة وأنّ بوتان يُعتبر أضعف فرق المجموعة بعد خسارتين وتلقّيه 18 هدفاً.
ولم يختلف الأمر مع منتخب لبنان الذي نجح هو الآخر في تصدّر مجموعته الثانية عن جدارة واستحقاق أيضاً، من خلال تحقيق انتصارين متتاليين، الأول داخلي على هونغ كونغ بهدفين دون رد، وقّع عليهما محمد غدّار وحسن معتوق في الدقائق 27 و34 من زمن المباراة، والآخر خارجي على حساب ماليزيا بهدفين لهدف وقّع عليهما ربيع عطايا في الدقائق 79 و94 من زمن المباراة، وبالتالي بات منتخب لبنان برصيد 6 نقاط وصاحب ثالث أفضل خط هجوم وثاني أفضل خط دفاع بتسجيله 4 أهداف وتلقّيه هدف واحد، ويخوض أبناء الأرز لقاءً خارجياً مهمّاً في الجولة الثالثة أمام كوريا الشمالية، والفوز في اللقاء سيعني ضمان لبنان على أقل تقدير المركز الثاني وبالتالي التأهّل للنهائيات خاصة في حال تعادل هونغ كونغ وماليزيا.
أمّا منتخب الأردن فهو يتصدّر المجموعة الثالثة ولكن برصيد 4 نقاط من فوز خارجي على حساب كمبوديا بسبعة أهداف دون رد، وقّع عليها كل من حمزة الدردور هاتريك في الدقائق 12و21و89 وهدف لكل من ياسين البخيت وعدي الصيفي وأحمد سمير وموسى التعمري في الدقائق 47 و60 و61 و90، وتعادل سلبي أمام فيتنام، وهو صاحب ثاني أقوى خط هجوم بتسجيله 7 أهداف وأفضل خط دفاع بعدم تلقّيه أي هدف، وعلى الرغم من حصده 4 نقاط إلا أنّ الأردن يمتلك فرصة قوية للحفاظ على الصدارة والتأهّل إلى نهائيات الإمارات، والفوز في اللقاء القادم أمام أفغانستان متذيّل الترتيب سيخدم مشوار النشامى بشكل أكبر.
ولا يختلف الأمر مع منتخب البحرين الذي يتصدّر مجموعته الخامسة برصيد 4 نقاط، من فوز خارجي على حساب تركمانستان بهدفين لهدف، وقّع عليهما كل من محمد الرميحي وعبدالله الياسر في الدقائق 55 و80 توالياً، وتعادل سلبي أمام سنغافورة، والفوز في اللقاء القادم أمام تايوان سيكون بأهمية كبيرة للحفاظ والإبتعاد في الصدارة، خاصة في حال تعادل كل من سنغافورة وتركمانستان.
وعلى الرغم من حلول منتخب اليمن في المركز الثاني في مجموعته السادسة، إلا أنّه يمتلك 4 نقاط في رصيده، حصدها من فوز داخلي على طاجكستان بهدفين لهدف، وقّع عليهما كل من دافروتيون ارغاشيف خطأ في مرماه في الدقيقة 41 وعلاء الصاصي في الدقيقة 63 من زمن المباراة، وتعادل سلبي في اللقاء الخارجي أمام النيبال، وينتظر اليمن لقاءٌ قوي خارج أرضه أمام الفلبين المتصدّر، وفوز اليمن في اللقاء القادم سيقلب معادلة الصدارة لصالحه، ويبتعد أكثر من صاحبي المركزين الثالث والرابع، ويقترب أكثر لتحقيق التأهّل للنهائيات في الإمارات.
أمّا منتخب عُمان فكان المنتخب العربي الوحيد الذي تلقّى خسارة في إحدى مبارياته والتي كانت أمام منتخب فلسطين، وعلى الرغم من ذلك فهو يحتلّ المركز الثاني في مجموعته الرابعة خلف فلسطين، برصيد 3 نقاط من لقاءين، عقب الفوز الكاسح على بوتان بنتيجة 14 هدفاً دون ردّ وهي النتيجة الأكبر على مستوى كل التصفيات، وقّع عليها كل من سداسية لعبد العزيز المقبالي ورباعية لخالد الهاجري وهدف لكل من أحمد مبارك ومحسن الخالدي ونادر مبروك، وهدف لبيير بنسنت خطأ في مرماه، والتوقّعات ترجّح أن يتأهّل المنتخب العُماني والأهم تحقيقه الانتصار في اللقاء القادم حينما يواجه جزر المالديف الذي يمتلك ذات رصيد النقاط ويحلّ في المركز الثالث في ذات المجموعة.
على صعيد أبرز هدّافي المنتخبات العربية يظهر عبدالعزيز المقبالي من عُمان برصيد 6 أهداف وهو متصدّر التصفيات أيضاً، وزميله في الفريق خالد الهاجري برصيد 4 أهداف، أمّا في الأردن فالأضواء على حمزة الدردور صاحب الثلاثة أهداف، وفي فلسطين للاعب أحمد ماهر ولبنان ربيع عطايا وبرصيد هدفين لكل منهما، وبرصيد هدف لكل من علاء الصاصي من اليمن ومحمد الرميحي وعبدالله الياسر من البحرين.
وسجّل العرب بعد نهاية الجولتين الماضيتين 34 هدفاً، كان منها ركلة جزاء وحيدة نفّذها خالد الهاجري بنجاح في مرمى بوتان في الدقيقة 91 من زمن اللقاء الذي انتهى بفوز كاسح لعُمان بنتيجة 14 هدفاً دون رد.
وعلى صعيد البطاقات تلقّت المنتخبات العربية باستثناء عُمان، 10 بطاقات صفراء ودون أي بطاقة حمراء، وجاءت تفاصيل البطاقات كالتالي: لبنان: نصار نصار، هيثم فاعور ومحمد طحّان، فلسطين: عبدالله جابر ومحمد يامين، البحرين: علي حاجي واسماعيل عبداللطيف، الأردن: عدي الصيفي ومنذر أبو عمارة، اليمن: علاء الدين مهدي.
أمّا مباريات الجولة الثالثة القادمة يوم الثلاثاء الخامس من أيلول، ستكون مناصفة بواقع ثلاث مباريات خارجية ومثلها داخلية على النحو التالي:
كوريا الشمالية × لبنان.
الأردن × أفغانستان.
بوتان × فلسطين.
عمان × جزر المالديف.
البحرين × تايوان.
الفلبين × اليمن.
مقالات مشابهه
آخر التحديثات
من قسم آخر
عاجل
راديو القمة
