هل وراء وباء كورونا مؤامرة على مستوى الكوكب؟ هل تم تطوير الفيروس بالمختبر؟ أم نشأ عن عدة طفرات وانتقل للإنسان من الحيوانات؟ ما علاقة نظرية "المليار الذهبي" وإبادة معظم البشرية بهذا الوباء؟ هل الوباء نتج عن سلاح بيولوجي من غاز السارين؟ هل بيل غيتس متورط في نشر الفيروس؟ وهل تنبأ بحدوث الوباء لأنه كان يعرف شيئا عن لمؤامرة؟ ما مصداقية اتهامات الدكتور فيرنون كولمان للحكومة البريطانية وحكومات العالم بأنها تشيطن المسنين؟ ما مصداقية نظرية المؤامرة للكاتب ديفيد_آيك عن وجود طائفة سرية وراء الوباء وتريد تدمير اقتصاد العالم؟ هل تنبأت أفلام هوليود بالوباء لأنها كانت تعلم بأنه سيحدث؟ هل تنبأ مؤلفو بعض الكتب والروايات بالوباء أيضا
وشبهات حول شبكات الG5وماتسببة من مخاطر صحية واختراقات امنية
تبادل اتهامات بين كلا من الصين وامريكا بنشر فيروس كورونا والرئيس الامريكى دونالد ترامب امر بفتح التحقيق حول فيروس ووهان حسب تسميتة واتهامات صنينة بان الفيروس مصدرو امريكا وتطلق علية الفيروس الامريكى.!!
اولى الخطوط الحمراء الشبح المالتوسى وفيروس كورونا 19
الميار الذهبى وهل نحن بصدد تنفيذة الان
الاتهامات بين الصين وامريكا حول فيروس كورونا وهل هى حرب بيولوجية
ان البؤس الذى يعيش علية الناس انما يرجع الى النظم الأجتماعية الفاسدة والسائدة
اما الطبيعة فهى خيرة تحدث التوازن من تلقاء نفسها .
ليست النظم هى المسؤلة عن البؤس والظلم انما تقع المسئولية على الطبيعة ذاتها
من هنا نبداء النقاش حول النظريتين وايهما السبب فيما نحن فيه الان وجائحة كورونا 19.
اولى الخطوط الحمراء .
روبرت مالتوس يقول أن قدرة السكان أعظم بدرجة لأ متناهية من قدرة الارض
على انتاج وسائل العيش للانسان . فالسكان يتزايدون بنسبة هندسية –اذا لم يحد من هذة الزيادة!!
بينما لا تزيد وسائل العيش الا بنسبة حسابية .وبناء علية فان المعرفة الطفيفة بالاعداد لتبين ضخامة
القوة الاولى بالمقارنة مع الثانية .
وهكذا نجد أن مالتوس يفند بان الانسان لا يستطيع العيش دون وجود طعام , فانة راىء أن قدرة
الانسان على التكاثر تتجاوز بكثير امكانية زيادة الموارد الغذائية ذلك أنه على حين قدرة الانسان
على التكاثر تخضضع فى نموها للمتوالية الهندسية.
(000032,16,4,2,1)
بينما الموارد الغذائية تخضع فى نموها للمتوالية الحسابية
(0000,5,4,3,2,1).
وطبقا لفكرة المتوالية الهندسية فان عدد السكان ,من الناحية النظرية يمكن ان يستمرفى التزايد الى
مالا نهاية .
وهذا الادعاء الاساسى في النظرية الماتوسية وهو تضاعف السكان كل 25 عاما
ومن هنا خلص مالتوس الى ان مشاكل الجوع والبطالة والقر وسوء احوال الصحة وانتشار الرزيلة وفساد الاخلاق ,انما هى مشاكل حتمية لا ذنب لاحد فيها فهى ترجع الى مفعول هذا القانون الابدى الذى يعمل فى كل زمان ومكان وفى كل الظروف التى يعيش فيها الانسان وان كل هذة المشاكل لا صلة لها بالنظام الرأسمالى ولا بطريقة الحكماو بسوء توزيع الثروة والدخل ,ان الفقراء بتكاثرهم يجلبون الشقاء لانفسهم لانهم يجهلون حقيقة سلوكهم الجنسي . وأهم مساعدة يمكن ان تقدم للفقراء هى تبصيرهم بقانون السكان .
كما أن مالتوس كان من اشد المعارضين لقانون اغاثة الفقراء الذى كان يقضى بتوزيع المعونات على الفقراء والمعوزين لأنه رأى أن اعانة الفقراء لا يكون من نتيجتها الا تشجيع الفقراء على الزواج وزيادة نسلهم .
وقدم روربرت توماس مالتوس حلول فى شكل موانع ايجابية وموانع سلبية.
وتتمثل الموانع الايجابية فى تلك العوائق التى من شأنها زيادة معدل الوفيات ,كالحروب والمجاعات والاوبئة
اما الموانع السلبية فتتمثل فى تلك العوائق التى من شأنها تخفيض معدل المواليد مثل تأخير سن الزواج وكبح الشهوة الجنسية لدى الانسان واتخاذ السبل والاجراءات التى من شأنها منع الفقراء من الزواج وكثرة الانجاب
وقد نظر مالتوس الى ان هاتين المجموعتين من الموانع على انها امور حتمية ينبغى تحقيقها لاعادة التناسب بين
حجم السكان وحجم الموارد .
ومن خلال حديثة نستطيع القول ان المجتمع البشرى بهذا الشكل ماهوالا صراعا تمنح فية الحياة وتكتسب لمن هو اصلح وليست الثروة والملكية الا مكافأة للبارعين فى هذا الصراع
تسؤلات حول المليار الذهبى .!!؟
هل سيكون بوسع " المليار الذهبي" بوضعه الحالي أن يحافظ على هيمنته في المنظومة الاقتصادية العالمية ؟
اقتصاديات روسيا والصين والهند و" النمور الآسيوية" الآخذة في التطور المتصاعد أن تعرض نماذجها الخاصة لتطور المنظومة الاقتصادية التي من شأنها أن تأخذ بعين الاعتبار مصالح بلدان " الجنوب"؟ على هذه الأسئلة وغيرها يجيب ضيوف برنامج" بانوراما". معلومات حول الموضوع تفيد بعض الحسابات ان المعايير العالية نسبيا لمستوى المعيشة يمكن توفيرها لجميع سكان الأرض بشرط ان لا يزيد عددهم عن مليار نسمة تقريبا. ومعروف ان حوالي مليار شخص يقيمون اليوم في الدول المتطورة صناعيا، اي في الولايات المتحدة وكندا وبلدان اوروبا الغربية واليابان واستراليا. وقد جرت العادة على تسمية سكان هذه الدول التي تشكل نواة النظام الرأسمالي العالمي ب "المليار الذهبي". السمة الأساسية المميزة لهذا "المليار الذهبي" هي المستوى الرفيع للرخاء والإستهلاك الشخصي. وتبين الإحصائيات ان سكان بلدان"المليار الذهبي" يشكلون 15 بالمائة تقريبا من البشرية، الا انهم يستهلكون 75بالمائة من مواردها ويرمون في البيئة المحيطة بهم 75 بالمائة ايضا من النفايات. وعلى القطب الآخر بلدان "الجنوب"، حيث لا تزال مئات الملايين من الناس تتضور جوعا وتعاني من الأمراض والفقر والنزاعات المسلحة الموضعية هل سيكون بوسع " المليار الذهبي" بوضعه الحالي أن يحافظ على هيمنته في المنظومة الاقتصادية العالمية ؟ وهل ستستطيع. وقد اختلفت الآراء في تقويم دور "المليار الذهبي" في العالم المعاصر. البعض يعتقدون ان المجتمع الذي ينعم بمستوى استهلاكي رفيع ويعيش حياة الهناء والراحة والعمر الطويل انما هو قدوة للعالم بأسره، بل هو ايضا "قاطرة" التقدم. فيما تقول وجهة النظر الأخرى إن "المليار الذهبي" مع ما يتميز به من ايديولوجية استهلاكية انما يقود البشرية الى التهلكة والويلات والطريق المسدود.
نظرية المليار الذهبي أن موارد الأرض لا تستطيع أن تلبي حاجات سوى مليار نسمة من البشر ليعيشوا بمستوى دخل مناظر لما هو عليه الحال في الدول الغنية[1]. وبالتالي فإن نمط الاستهلاك المفرط والرفاهية العالية التي يتمتع بها سكان الدول الغنية لا يمكن توفيرها لباقي سكان العالم بسبب محدودية الموارد على كوكب الأرض، هذه النظرية بذلك تعارض ما يدعو إليه مناصروا الرأسمالية والسوق الحرة الذين يعتقدون أن منظومة السوق الحر ستتيح تدريجياً لكل الشعوب المنخرطة فيها أن تصل إلى مستوى الغنى والرفاه الموجود في العالم الغربي.
شبهات حول شبكة الاتصالات الجديدة والمتطورة وخلافات الصين وامريكا حول هوواى والG5وتعرية البشرية لعدم الخصوصية والتجسس
هي جبهة شركات الاتصالات وأيضًا مؤسسات حكومية مثل: مراكز مكافحة الأمراض واتقائها CDC ووكالة حماية البيئة الأمريكية EPA وحتى هيئة الاتصالات الفيدرالية الأمريكية FCC. وهؤلاء يصرحون بأمان شبكات الجيل الخامس وعدم ثبوت أي أضرار لها قد تصيب الإنسان. أما الجبهة الثانية ،فهي جبهة العلماء المستقلين (كما يطلقون على أنفسهم)، وهم العلماء الذين لا تسيطر عليهم رؤوس أموال أصحاب شركات الاتصالات، وهؤلاء يدَّعون أن شبكات الجيل الخامس خطر داهم محتمل ويجب التريث واختبار آثارها لمدة كافية قبل تبنيها تجاريًا، خصوصًا مع قولهم إن هناك تجارب قد دعمت احتمالية ضرر تلك الشبكات بالفعل، ولكنها لم تُنشر أو تؤخذ على محمل الجد بإيعاز من شركات الاتصالات