رسالة سلام ومحبة بين شعوب الأرض يبعثها شاهر نور الدين بمؤتمر السلام العالمى

رسالة سلام ومحبة بين شعوب الأرض يبعثها شاهر نور الدين بمؤتمر السلام العالمى

تحت رعاية سعادة السفير شاهر نورالدين رئيس المنظمة الدولية للتنمية وحقوق الإنسان والمستشار الدبلوماسي لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد آل سعود وفى ظل وجود إعلامي محلى وعالمى انطلقت فعاليات مؤتمر السلام العالمي والذي تستضيفه القاهره ، في الفترة من 1 إلى 5 نوفمبر 2018 لمناقشة قضايا الوطن العربي في إطار محاور السلام والتطوير ومحاربة الإرهاب بجامعة عين شمس _ دار الضيافة

و بحضوركل من اللورد والسفير فوق العادة / ياشار عباس حلمي رئيس هيئة سفراء مجلس الوحدة العربية والتعاون الدولي ورئيس الجالية المصرية برومانيا واللواء أركان حرب / طارق المهدى محافظ الأسكندرية الأسبق ، سعادة السفير / سعيد بن دعجم – عضو الهيئة العليا للمجلس ، سعادة السفير / طارق عبد الغفار – المفوض الدائم للمجلس بالمملكة العربية السعودية
،اللواء أركان حرب الدكتور / مجدي غباشي – رئيس الإدارة المركزية بمحافظة الجيزة ، اللواء دكتور/ سمير المصري – نائب مدير أمن القليوبية سابقا ، الخبير الإستراتيجي لواء أركان حرب/ طارق عمار، المستشار / علي الشابط – رئيس الشؤون القانونية بالمجلس، والمرشح الرئاسي للجمهورية التونسية الملياردير / البحري الجلاصي . والسفيرة / أمل حرب من الأردن وخبيرة الإتيكيت الدكتورة / شريهان الدسوقي والدكتورة / أميرة إبراهيم الدسوقي والمستشار / أحمد صفوت وكذا المستشار / شريف جويلى والمستشار / شريف أحمد البطراوى بجهاز الكسب غير المشروع

بدأت فعاليات المؤتمر بالسلام الجمهورى ثم الوقوف دقيقة حداد عل أرواح شهداء الكنيسة قدم المؤتمر الإعلامي / اشرف الرزيقى ، أعقبها محاضرة لفن الاتيكيت لخبيرة الإتيكيت الدكتورة / شريهان الدسوقي ،ثم كلمه السفير/ غازى المدنى الملحق الثقافى للمملكة العربية السعودية ، يلها كلمه اللواء دكتور/ سمير المصري ، وأبهرنا الدكتور/ شعبان علم الدين بكيفية الحفاظ على الوطن من خلال تجربة شاركها الشباب الحضور

وأشار السفير شاهر نور الدين الى إن للعالم الآن شكل متغير عما كان من قبل فقد نالت الشعوب درجة أعلى من الحرية وتمكنت منظمات المجتمع المدنى درجة اعلى من التمكين و أصبحت العلاقات الدولية غير مقيدة بل وصارت حقوق الإنسان والسلام والتنمية وغيرها تتحرك فى افاق أممية .
نجد العالم الآن يعيش فى خوف وقلق مستمر خشية الوقوع فى حرب مدمرة فهناك من يدعوا إلى الحرب , وهناك من يعد العدة بأسلحة متطورة , وهناك من يداوم على الاعتداء , وهناك من ينتهك الدستور , وهناك من يدعوا إلى السلام . فبدلا من الرقى ينساق العالم إلى الشراسة وتبادل الاتهامات ونقض الأخر بل والتعدى على الأديان ليسود قانون البقاء للأقوى ولكن السلام لايزال وسيظل مطلبنا من جميع البشر فهو السبيل الوحيد إلى النجاة فلا بد من إصلاح الذات والتمسك بالقيم واحترام العدالة والتوصل بالفكر إلى السلام .

كما أكد سيادته على أن مصر كانت ومازالت وستظل قلب الأمة العربية وأنها محفوظه فى القرآن بقوله تعالى " أدخلوا مصر إن شاء الله آمنين "
وأن الإرهاب ماهو إلا ظاهرة دخيلة صنعتها ومازالت تغذيها أياد تخطط فى الظلام .

وفى نهاية المؤتمر توجه شاهر نور الدين بالشكر للساده الحضور والمشاركين بالمؤتمر ، تم تكريم بعض الشخصيات العامه ورموز هامه مجتمعية والمشاركين فى مؤتمر السلام العالمى

مقالات مشابهه

من قسم آخر


التقيمات

راديو القمة

radio

الأكثر قراءة

فيس بوك

a
;