عمرو تويج منذ طفولته ،توقع أهله بنبوغه لميوله الجريئة واكتشافه لكل ماهو جديد،إلى أن شب عوده وحدد هدفه وبدأ التفكير فى تطبيق أفكاره فى صورة ملموسة بدأ من بحث علمي نظري إلى تطبيقي ،فمنذ وفاة والدته كان يحبو في عامين ونصف ثم عزم علي خوض البحث العلمي وتنفيذ الاختراعات تطبيقيا .
قمنا بإجراء حوار مع الباحث "عمرو تويج" ليكون نموذجا يحتذى به فى الطموح والإرادة والابتكار .
الإسم...عمرو تويج.
تاريخ الميلاد...//1/10/1995م.
العمر...٢٣ عاما.
المهنة/اللقب...مخترع ومبرمج.
الجوائز... جائزة أفضل بحث علمي في الفيزياء من كليات العلوم المصرية, قلادة من المؤتمر الدولي مصر تخترع, قلادة من كلية الهندسة جامعة القاهرة ابريل 2015م, تكريم من الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي.
المدرسة الأم... جامعة حلوان, مدرسة الدكتور ابراهيم مدكور الثانوية, جامعة القاهرة, جامعة أثينا الوطنية.
الشهادات العلمية... الثانوية العامة المصرية, بكالوريوس علوم الكمبيوتر.
عدد الأبحاث العلمية... 12 بحثا علميا،وأهمهابحث لعلاج الكنسر بالقضاء علي الخلايا.
الاختراعات/الابتكارات... 25 اختراعا أهمها ((جهاز لتحويل التراب إلي كهرباء وجهاز قارئ الصخورو وجهاز لتحويل الهاتف العادي لأندرويد)).
العمل... المدير التنفيذي لمحرك البحث "تويغ".
نوع العمل...تكنولوجيا المعلومات, انترنت.
المؤلفات...مذكراتي للتاريخ.
لغة المؤلفات...اللغة العربية.
مشاريع قومية...إنارة الأنفاق لا سلكيا, المشروع القومي لأعمدة الإنارة بالطاقة الشمسية.
مكان الميلاد.. الجيزة.
_عمل الأم...مدرسة لغة عربية.
الحالة: متوفية منذ ما يقارب العقدين من الزمن.
عمل الأب... معلم خبير لغة عربية.
الحالة: علي قيد الحياة.
المناصب التى تقلدتها.. مستشارا علميا لرئيس احدي المدن بمحافظة الجيزة, رئيس الفريق العلمي باحثون حول العالم, ممثل نقابة المخترعين المصريين بمحافظة الجيزة.
خبرة في مجالات... الاتصالات و الالكترونيات و برمجيات الحاسوب و الذكاء الصناعي والفيزياء التطبيقية.
أطول مدة لأحد الاختراعات...قارئ الصخور أكثر من 5 سنوات.
أكتر جهة ساندتك منذ البداية..وزارة الإتصالات و تكنولوجيا المعلومات.
الصعوبات التى واجهتك منذ البداية....للأسف من الصعب أن تساعد جهة في الدولة أحد الباحثين لأنها ما زالت تعمل من أجل توفير مناخ و لقمة العيش أولا ثم العلم و التعليم ثانيا.
أكثر مطبات الإحباط من البداية..ضعف الإمكانيات المادية.
أحلامك المستقبلية...حلمي إن مصر ترتفع رايتها و أمانتها أمام سواعد أبنائها.
النصائح التى تقدمها لأى شاب فى سنك....حاول تفهم يعني إيه بحث علمي كويس جدا وأنك تنشر نتاج أبحاثك في المجلات العلمية المتخصصة.
رأيك فى الشباب الطموحين مثلك بس للأسف اليأس تملك منهم لأنهم لم يجدو الرعاية لأبحاثهم وتقصير جهة البحث العلمى معاهم...هم نماذج مشرفة و أنا لي كل الفخر أنهم يكونو قدوة و قيمة انسانية راقية للأجيال القادمة جيلا بعد جيل.
تحب تضيف حاجه للمقال...كلمة أخيرةمصر العريقة هي وطني مثلما هي وطن كل مصري و مصرية أعمل من أجل رفعتها في مختلف المحافل الدولية و أتمني أن تكون مصرنا العزيزة في مصاف الدول المتقدمة و المكتفية ذاتيا يوما.
_آخر تكريم ....تكريم ضمن أفضل 50 شخصية تأثيرًا على مستوي الجمهورية بمركز إعداد القادة ببرج القاهرة.