ذكرت مصادر أمريكية مطلعة
"أنه منذ ثلاثة أيّام وصل عدد السفن الأمريكية التي تم سحبها من بحر الصين أكثر من 63 قطعة بحرية من بوارج ، وفرقاطات، و كثير من المدمرات، و ثلاث حاملات للطائرات كلها توجهت لى الخليج العربي و بحر عمان - - و تم شحن أكثر من 60 بطارية صواريخ باتريوت من الجيل المتطور. الذكي جداً إلى السعودية من القاعدة الأمريكية في الكويت.
- و نصبت أمريكا 19 بطارية باتريوت في الكويت، و 10 في البحرين ،و 23 في الإمارات ،و كل السفن الأمريكية أصبحت محملة بالمضادات الصاروخية الاعتراضية، وحاملتان طائرات واحدة تمركزت قرب سواحل إسرائيل القريبة من لبنان ، وإثنين في بحر عمان،
وحمّلت بمنظومات باتريوت أيضا .
- إسرائيل نشرت في 24 ساعة الماضية 8 منظومات مضادات للصواريخ نوع ثاد في خارج كل مدينة، و 4 في داخل كل مدينة.
-أما حدود إسرائيل فأصبحت عبارة عن جدار من القبة الحديدية فبين كل 10 كيلومتر نشروا بطاريات باتريوت.
- هل هي أمّ المعارك الثانية ؟
أم هي ( قيامة إيران )؟
- بدورها إيران أوعزت إلى حزب الله بسحب كل مقاتليه من سوريا، واليوم رحل أخر جندي من حزب الله من سوريا وتمّ نشرهم على الحدود مع إسرائيل.
- و بدوره نشر الحزب أكثر من 34 بطارية صواريخ إيرانية على طول الشريط الحدودي و حول مدنه.
- إسرائيل بدورها نشرت فرقة قتالية في الجولان السوري المحتل
- وإلى الآن سوريا في حالة استنفار كبير، وتستعجل روسيا بالحصول على منظومات إس300.
- الحقيقة الوقت بدأ يضيق جدا
وعلى# بوتن سرعة تسليم سوريا هذه المنظومة لأن وحدتها أصبحت مهددة بشكل كبير، و هي لن تقف مكتوفة الأيدي بأية حرب محتملة ضد إيران ،وحزب الله
- السؤال هل يدرك سياسيون العراق حجم الاستعدادات وفداحة الكارثة القادمة ؟ أم أنهم منشغلون بالانتخابات ؟
بعد يوم 12 بهذا الشهر ستكون المنطقة قد دخلت في غيابات القدر فهل اتخذوا الاستعدادات الحقيقية ؟
كل المؤشرات القادمة من البيت الأبيض تقول أن الأتفاق النووي أصبح في حكم الملغي أمريكيا..! و ما هو إلآ إعلان موته رسميا
- كل تحذيرات أوربا، وروسيا، والصين لم تعد تجدي، والدليل هو حجم الأسلحة التي شحنت منذ 3 أيام
- يبدو لي أن قيامة ايران قادمة
- وسوف تخيّر إما بمصير العراق أو بمصير كوريا الشمالية.