وأثنى السفير المصري على التاريخ الطويل والمتميز للعلاقات المصرية – اليابانية، والذي يمتد لأكثر من قرن من الزمن ويشمل كافة مجالات التعاون السياسية والاقتصادية والثقافية والتعليمية والسياحية، معرباً عن تطلعه لقيام الجانبين باستثمار هذا التاريخ الحافل لدفع التعاون المشترك وبحث آفاق جديدة من العلاقات بين دولتين محوريتين في شرق آسيا والشرق الأوسط.
جدير بالذكر أن اليابان تطبق قواعد المراسم التقليدية التي جرى العمل بها منذ بداية العصر الإمبراطوري، حيث يتم اصطحاب السفير في المركبة الرسمية التي تجرها الخيول في موكب ينطلق من محطة القطار الرئيسية بوسط العاصمة طوكيو، ويرافق الركاب طاقم الحرس الإمبراطوري في زيهم التقليدي.