ردأ على السويدى و ائتلاف دعم مصر حسب ما اصدرة من بيان التشكيل

ردأ على السويدى و ائتلاف دعم مصر حسب ما اصدرة من بيان التشكيل
الائتلافات والقوائم والاحزاب والجماعات الأرهابية الاخوانية وغيرها داخل الدولة المصرية

أن تعدد الاحزاب والائتلافات والقوائم داخل الدولة معركة تشتت سياسى وفى حالات التشتت السياسى لا يستطيع المجتمع السياسى تقديم ما ينص علية لتدعيم الدولة المصرية .

وتصبحوا مجتمع سياسى فاشل ويفشل معكم المجتمع المصرى وتفشل مؤسسات الدولة خاصتأ البرلمان المصرى الذى وصف طوال الفترات السابقة بالبرلمان الفاشل بل يمكن أن تفشل المنظومة بالكامل دون الأخذ فى الأعتبار المراحلة الاستثنائية التى تمر بها الدولة والرئيس المصرى سواء فى الملف الأقتصادى أو الملف السياسى أو الملف الأرهابى او ملف السياسة الخارجية أو ملفات الأمة العربية والقضايا المتعددة التى عملت الاحزاب السياسة والأئتلافات والقوائم والفرق داخل الدول العربية على انهيار تلك الدول فى معركة سياسية عصفت بالمنطقة بأكملها والخطة مازلت مستمرة حتى يتم العصف بالدولة المصرية أنتبهوا ايها السادة .

وكادت الدولة المصرية ان تنهار فى فترة سابقة لاسباب سياسية أنتم كأحزاب وائتلافات وقوائم أول العوامل والأسباب نظرأ لعدم النضوج السياسى الكامل طوال 35 سنة سابقة وللان تمر الدولة المصرية بحالة أضمحلال سياسى لأسباب تشتت الفكر السياسى داخل الاحزاب والقوائم والائتلافات .

والدولة فى فترة أستثنائية تاريخية هذة الفترة يكاد أن تعصف بالدولة المصرية . و بالمنطقة بأكملها وللأسف الشديد أن الشعب المصرى سأم من تلك الاحزاب العنكبوتية المتعددة والقوائم المتعددة والأئتلافات المتعددة والمفروضة على الشعب المصرى فرض القبول وعدم الاختيار فكيف لشعب يمر بحالة أضمحلال تعليمى يستطيع ان يميز من وسط 130 حزب وقوائم وأئتلافات متعددة واعضاء مجلس الشعب المستقلين عن الاحزاب والقوائم والأئتلافات حتى يصل عدد أعضاء مجلس الشعب أثناء العملية الانتخابية داخل كل محافظة ومركز ومدينة وقرية الى ما يقارب 600 عضو انتخابى ويصبح الشعب فى حالة تشتت سياسى بفعل فاعل ولا يستطيع اختيار العضو الناضج سياسيا والمثقفين والوطنيين فيجرى الانتخاب العشوائى حتى يأتى بأعضاء لا ينتمون للوطن ذاتة ويعملون على الأعاقة الأقتصادية والسياسية وأعاقة تشريع القانون لموجهة الفساد والأرهاب فلا أنتم فى دعم أئتلافى ولا احزاب ولا قوائم ولا دعم دولة أنتم فى قهر شعب ودولة .

غير أن التعدد فى الاحزاب والقوائم والائتلافات والمستقلين يعمل على أعاقة الدولة فى التنمية والأصلاح كما يهدف الرئيس المصرى ويهدف شباب ونساء وعواجيز هذة الدولة . والله أن للصدق قيمة وللعدل صيغة وللعلم نور ولكم الاختيار بين النور والظلام

 
 
 

مقالات مشابهه

من قسم آخر


التقيمات

راديو القمة

radio

فيس بوك

a
;