أشاد الدكتور/ إبراهيم سالم المغربى - سفير النوايا الحسنة للسلام والأمن العالمى بأداء الرئيس السيسى بالدورة 72 بالأمم المتحدة والخاصة بقوات حفظ السلام بالعالم قائلا إن الرئيس السيسى كان بارعا فى عرض المشكلة الليبية واختيار الكلمات الدبلوماسية التى ترسل رسائل بان ليبيا عائدة ولن يسمح بتقسيمها وعرض عدة بدائل وحلول للمشكلة وطالب بتوحيد الصف واجتياز مرحلة الخلاف والاتفاق على مبدأ واحد وهو اتفاق الصخيرات وأكد على دعم الجيش الوطنى الليبي كما طالب المجتمع الدولى بذلك منبها بخطورة الموقف الليبي من الهجرة الغير شرعية لذلك لابد من تسليح الجيش الليبي ومكافحة الإرهاب هناك كما أشاد بإبرازه لدور القوات المسلحة المصرية فى دعم وحفظ السلام بالعالم ومشاركة مصر كسابع اكبر دولة لقوات حفظ السلام بالعالم وإنها منتشرة ب33دولة وبعدد قوات 36جندى يقومون بمهام حفظ السلام بالعالم وأيضا لقائه مع الزعماء بالعالم على رئاسهم الرئيس الأمريكي ترامب وأمين عام الأمم المتحدة ورئيس البنك الدولى