مقتدى الصدر يعلن عن استعدادة لنشر سرايا السلام لحماية الحدود العراقية واعلن رفضة لصفقة حزب الله اللبنانى مع الدواعش حماية للوطن ورفضا للاتفاق الشيعى الداعشى.
قائلا .على الحكومة العراقية تامين الحدود المحاذية لمنطقة (البوكمال ) السورية وغيرها ..ونحن على اتم الاستعداد للتعاون معها وذلك لتجنب تداعيات صفقة داعش مع حزب الله كما اعلنت سرايا السلام النفير لكافة عناصرها تلبية للصدر .
واعلن الصدر ضم صوتة للعبادى ورئاسة البرلمان باعتبار باعتبار صفقة حزب الله تعدى على السيادة العراقية وبذلك يكون قد اثار غضب ايران وميليشيات شيعية تابعة لها وقدلاقى الزعيم الشيعى اللبنانى قائد حزب الله اللبنانى انتقاضات كثيرة من العراقين سنة وشيعة قائلين له سماحة السيد، ماذا تسمي الجار الذي يجمع العقارب من امام منزله ويرميها امام منزلي!
وغيرها مثل خطبتك رائعة ومعبرة، ولقد اثرت في الكثيرين، كما ان ادائك في الخطبة كان مؤثراً، كيف لا وانت تُلهب الملايين بخطبك النارية الرنانة، لكنها ياسيدي تناقض الواقع، افعالكم ليست كأقوالكم، فعلتكم هذه فتحت علينا باباً لن يُغلق الا بدماء عدد كبير من ابنائنا..ومن المعروف ان قافلة عناصر داعش غيرة وجتها وتتجه الان الى مدينة الميادين بدير الزور فى سوريا