اختطف شابان مجهولا الهوية حتى الان حقيبة يد احدى المعلمات س ع ع التي كانت متوجهة لعملها وهي تسير بشارع مليء بالمصالح الحكومية شارع السنترال الجديد والسجل المدني وقصر ثقافة اسنا ومدرسة الشهيد محمد محمود خليل والشارع حيوي و لا ينقطع المارة منه صباحا او مساء التراخي الامني باسنا ادي الي ان يقوم المجرمان بالسرقة في وضح النهار وبعض المصالح مزودة بكاميرات مراقبة ويحرسها خفر بأسلحتهم .
جدير بالذكر ان المواطنة كانت تحمل المتعلقات الشخصية الخاصة بها وبعض الاوراق الهامة البطاقة والفيزا كارد.
تم إبلاغ الشرطة وعمل محضر رقم 11171/2017 جنح اسنا وجاري البحث والتحري وتفريغ كاميرات المراقبة بالمنطقة.
اسنا لم تعد البلد الامن بعد خطف التكاتك وتقييد أصحابها والقاؤهم بالزراعات بدات مرحلة جديدة في عالم الاجرام باسنا لا امن ولا امان للمواطن الاسناوي.