فى مشهد مؤثر ودع النجم حسام غالى جدران الأهلى باكيا خصوصا وبعد إن نما إلى علمى إن اللاعب كان يريد ان يكمل عقده حتى الاعتزال بالأهلى النادى الذى تربى بين جدرانه وتألق وصال وجال وحمل الألقاب وهو كابتن له ولكن الأهلى.
لم يقم بتفعيل عقد اللاعب باتحاد الكره من خلال توثيقه كما فعل ذلك مع اللاعب عماد متعب أيضا مما جعل اللاعب يشعر بعدم التقدير لتاريخه وانجازاته مع النادى ليوافق على عرض نادى النصر السعودى ولان حسام غالى تربى على مبادىء النادى الأهلى اثر على ان يحصل الأهلى على مقابل مادى من وراء هذه الصفقة ولم يستغل عدم توثيق عقده ليرد القلم لإدارة ناديه ولكن هذه الأصول التى تربى عليها النجم الكابيتانو حسام غالى حتى وإن اختلفت بعض الوقت مع بعض الساقطات البسيطة التى ممكن تحدث من اى لاعب يغار على فريقه فحسام غالى مثله مثل الذهب والذهب لا يصدأ. قلك كل تقدير على كل نقطه عرق بذلت فى سبيل إمتاع الجمهور الأهلاوى وجمهور مصر من خلال منتخب بلادنا.