في وسط حركة التنقلات التي أعلنتها وزارة الداخليه قامت بترقية بعض رجالها الشرفاء الصامدين في خدمة هذا الوطن العظيم من بينهم أسد الداخليه النقيب امير الكومي الذي كان يعتبر اصغر رئيس مباحث تولي هذا المنصب علي مستوي مديرية امن القليوبيه وكان يلقب بالاسد نظرا لشجاعته وبسالته في القبض علي اكبر عدد ممكن من مسجلين الخطر والنصابين وتجار المخدرات الهاربين من العداله دون تراجع ولا استسلام.