أعرب السيد عمرو موسى الامين العام الاسبق لجامعة الدول العربية عن بالغ حزنه و اسفه فى بيان أصدره على صفحته عبر موقع التواصل الاجتماعى حيث جاء فى نص البيان ؛"مرة أخرى تدمى قلوبنا ونحن نعزي أقباط مصر، ونعزي أنفسنا؛ في من فقدناهم في المنيا الْيَوْمَ".
و تابع السيد عمرو موسى ان "لا فرق عند داعش ومنتسبيها بين عيد مسيحي ومناسبة إسلامية، استراتيجيتهم هي زرع الألم والحزن في كل وقت يتهيأ الناس لأن يفرحوا فيه".
و اختتم بيانه بخالص العزاء لأسر الضحايا وللكنيسة المصرية، وللشعب المصري كله في هذا المصاب الأليم".
يذكر أن قام اليوم مجهولين بإطلاق النار على أتوبيس يقل عدد من الأقباط ، فى رحلة دينية من محافظة بنى سويف متجه لزيارة دير الأنبا صموئيل.