استنكر الدكتور " عبد الله الأشعل"استاذ القانون الدولي، ومرشح الرئاسة الأسبق، جرائم اغتصاب الاطفال والتي لاتواجه بالحزم الملائم لخطورتها .
وتابع الأشعل، من خلال تدوينة له على صفحته الشخصية علي موقع التواصل الاجتماعى"فيس بوك ",أنه من المفروض إعدام المغتصب قصاصا أمام منزل الضحية خاصة وأن الاغتصاب مرتبط بالقتل.
وأضاف أن المغتصب يدرك أن السلطة تتساهل مع حالات القتل التي يرتكبها رجال الداخلية الذين يفلتون من العقاب و غياب العدالة عمدا وافلات المجرم الحقيقي من العقاب وسجن الابرياء، وأوضج أنه من المعروف أن سيادة القانون توقف القصاص الشخصي .
واختتم د.عبد الله الأشعل تدوينه محذرا أن الناس علي وشك اللجوء الي الانفلات من القانون امام افلات المجرم من العقاب الفوضي وانتشار الانتقام الشخصي