صدر كتاب جديد بعنوان «نشأة الألعاب الشهيدة» يوثق تاريخ البطولات الرياضية الفردية والجماعية، وكيف نشأت الاتحادات الرياضية لهذه الالعاب.
الكتاب من تأليف فارس رجب ، عضو اللجنة الإعلامية في عدد من الاتحادات المحلية للالعاب الشهيدة، ويحتوي على مايزيد عن 300 صفحة من الحجم الكبير، ويروي تاريخ هذه اللعبة التي اصبحت حاليا محط انظار واهتمام العالم، خاصة اليد والسلة والطائرة، بشكل مفصل مع إحصاءات عامة وأرقام قياسية والنتائج الكاملة، ويسلط الضوء على ابرز نجوم كل لعبة.
وقال رجب ، ان هذه الالعاب باتت محوراً مهماً من المحاور التي دارت حولها حركة تطور الرياضة بصفة عامة، والالعاب الشهيدة تحديداً، سواء في المسابقات المحلية والبطولات القارية، وصولاً إلى الاولمبياد والمونديالات العالمية، واخيرا البطولات الاقليمية، مثل دورة الالعاب المتوسطية.
وأطلقت أسماء كثيرة على الألعاب الجماعية غير كرة القدم، تعبيراً عن وضعها في الخارطة الرياضية ابتداء من «الألعاب الشهيدة» مروراً بـ «الألعاب المظلومة» وغيرها من الأسماء التي انطبعت في أذهان الرياضيين والجمهور على حد سواء.
ولعل أبرز هذه الألعاب «الكرة الطائرة وكرة السلة وكرة اليد»، وغيرها، مثل السباحة والكاراتية، وهو ما يفتحه الكتاب الجديد ويغوص في تفاصيلها، وما حققته من إنجازات في هذه الألعاب، والتطور الذي شهدته، لا سيما الالعاب التي تحققت فيها إنجازات رفيعة وصلت إلى العالمية.
صدر كتاب جديد بعنوان «نشأة الألعاب الشهيدة» يوثق تاريخ البطولات الرياضية الفردية والجماعية، وكيف نشأت الاتحادات الرياضية لهذه الالعاب.
الكتاب من تأليف فارس رجب ، عضو اللجنة الإعلامية في عدد من الاتحادات المحلية للالعاب الشهيدة، ويحتوي على مايزيد عن 300 صفحة من الحجم الكبير، ويروي تاريخ هذه اللعبة التي اصبحت حاليا محط انظار واهتمام العالم، خاصة اليد والسلة والطائرة، بشكل مفصل مع إحصاءات عامة وأرقام قياسية والنتائج الكاملة، ويسلط الضوء على ابرز نجوم كل لعبة.
وقال رجب ، ان هذه الالعاب باتت محوراً مهماً من المحاور التي دارت حولها حركة تطور الرياضة بصفة عامة، والالعاب الشهيدة تحديداً، سواء في المسابقات المحلية والبطولات القارية، وصولاً إلى الاولمبياد والمونديالات العالمية، واخيرا البطولات الاقليمية، مثل دورة الالعاب المتوسطية.
وأطلقت أسماء كثيرة على الألعاب الجماعية غير كرة القدم، تعبيراً عن وضعها في الخارطة الرياضية ابتداء من «الألعاب الشهيدة» مروراً بـ «الألعاب المظلومة» وغيرها من الأسماء التي انطبعت في أذهان الرياضيين والجمهور على حد سواء.
ولعل أبرز هذه الألعاب «الكرة الطائرة وكرة السلة وكرة اليد»، وغيرها، مثل السباحة والكاراتية، وهو ما يفتحه الكتاب الجديد ويغوص في تفاصيلها، وما حققته من إنجازات في هذه الألعاب، والتطور الذي شهدته، لا سيما الالعاب التي تحققت فيها إنجازات رفيعة وصلت إلى العالمية.