ليه حططنى بمنزلة متدنية
وشيفنى ليه بعيون الأولية
هوه أنت طهر فى يوم ولآح
ولا عطن بفكر كل الأغنية
نظرة و حاقده بفكر ساح
بالغدر تقفل كل باب للأدعية
طهر وريدك من طيات العفن
صلى تسابيحك خلف الأنقية
بأرض كل الطهر كان بيتوجع
وليدَّ يبات على رصيف الأندية
لكن ما عمره فى لحظة خان
نوم المساطب ولا جوع الأودية