تخاريف سياسى

تخاريف سياسى

السياسه فن الممكن فن السيطره فن الخداع للوصول للهدف فن المرواغه فن الاقناع فن ترتيب الاوضاع وفن حسن التصرف وفن اللباقه وفن الاداره وشعار انا لااكذ ب ولكنى اتجمل هو الشعار الغالب وتنتهى السياسه بسيطره المال الفاسد اذا اردت ان تكون سياسيا وفقا لمنظور غالبيه المتاجرين بالسياسه يجب ان تتبع انتهاز الفرص ، ازاحه من حولك لكى تظهر دائما في الصوره ،نسب اعمال الغير لنفسك ،وسرقه مجهود الاخرين ، التسفيه من الاخرين تحويل السياسه لمصالح ماديه معنويه مناصب ،،،فيجب دائما ان تتعامل باسلوب الاوحد والانانيه لكى تصل الى القمه وتحصل على الاموال الطائله والمواقع القياديه والصداره ، ولا تحزن على احد على راي صديق اللي يجى تحت رجلك ادبحه ، وهذا اسلوب الغالبيه ،وشعارهم المصلحه اولا ....ونفسى نفسى ٢-النوع التانى ابجنى تجدنى وهم العامه الذين يستخدمون وقودا لتحقيق مصالح الكبار. وتنفيذ اجندتهم وخططهم للاستيلاء على المناصب او الكراسى او عضويه مجالس النواب وغيرها ، وهم الفئه الغالبه ولكنهم لا يملكون شئ الا بيع انفسهم مقابل حفنه من المال او المصالح او الخدمات وهم ينتهون بانتهاء المصلحه لهم او منهم دايما يتوهمون سواء هم او مستغليهم انهم يضحكوا على الاخر ولكن الحقيقه الجمييع يضحك على بعضه ويظن ان يضحك على الاخر ولكن الاثنين ينصبون على بعض ، وهولاء آفه المجتمع وهم كثير وللاسف وجودهم دائما يغير الحقائق ،وبهم ياتى نائبا ٱو نقيبا لاحدى النقابات ٱو رئيسا لنادى ٱو مجلس اداره ،وهنا ينجح راس المال الفاسد في شراء اصوات الناس ويستولى على السلطه ،،ويضيع من له الحق فى الاداره او تولى السلطه ، وهنا تضيع حقوق الناس لٱن من تولى الامور دفع ثمن كرسيه ،،فلايخدم الامصلحته الشخصيه ودائما يقول للناس انا الدوره ديه بتاعتى اشتريتها بفلوسى ماحدش لي عندى حاجه ،، ويبتدى لكى يعوض فلوسه التي صرفها وهى غير معلومه المصدر ان يعمل بكل جهد بكافه الطرق المشروعه وغير المشروعه للحصول على مكاسب وحمايه امواله القذره وزيادتها ويدوس على رقاب العباد ولا يهمه إلانفسه فقط ، ٣-النوع الساذج الذى لايفهم ولا عايز يفهم ومش مصدق نفسه عامل زي النعامه مغطى راسه في الرمل لا يريد ٱن يرى الحقيقه ،،،وهم الغالبيه يظنون ان صلاح الامور تٱتى بالتغيير والانتخابات ويعتقدون انهم قادرون على تغيير الواقعةو يقاتلون من اجل ازاحه الظلم والفقر ولكنهم يصطدمون بواقع اليم وهو ....المال السياس الفاسد كل واحد حرامى بتاع اغذيه فاسده او تاجر مخدرات او سلاح او تاجر رقيق او تاجر اعضاء بشريه او اي اعمال مخالفه للقانون ومنافيه للاداب او تاجر جشع تمتلئ بطنه بالاموال الحرام يخاف علي نفسه ويحاول حمايه نفسه اما بشراء السلطه برشوتها لحمايته او ٱن يشارك هو نفسه في السلطه والحصول علي الحصانه ...وبعد ذلك يجد النوع الثالث الصدمه أمامه مثل نقابه ياتى علي راسها اشخاص مجهولون ليس الاأنهم معاهم فلوس او نادى يصل الى رئاسته شخص بأمواله وقذاره اعماله علي السلطه ،، وهولاء النوع الساذج لا يتحركون ويقفوا صامتون وهم الأغلبيه الصامته ٤-اخيرا نوعا جديدا منظما ومرتبا هم عباره عن مجموعه من البشر ينظمون انفسهم ويصطفون ويتفقون انهم علي قلب راجل واحد يدافعون عن قضيتهم وامالهم واحلامهم ،،،يحاربون للقضاء غلى الفساد والظلم وهولاء هم اخطر الانواع لانهم جيش يقاتل من اجل هدف ، وعندهم وتتنهي كل الاساليب الرخيصه ويصبح ليس لها وجود وتنكسر عند ارادتهم الاموال والبلطجه وينجحوا فى الوصول وهؤلاء قليلون ولكنهم لهم طابع لايتغير هو خدمه الناس وتحقيق العداله ومحاوله القضاء على الفساد ،،ودائما محاربون من الفاسدين والمفسدين في الارض . وتصبح المصلحه والغايه .هي الغالبه علي العمل السياسي ، سواء لذا تختلف المصلحه من وجهه نظر صاحبها من شخص لااخر فكل مؤمن باٱنه الصح وٱنه وطنى وانه يدافع عن الحقوق والمصالح .... ويبقي الضحيه ،،،الشعب الغلبان ضحيه الصراعات السياسيه والتى تعصف به ويدفع ثمن حروبها من حياته ومستقبله. ، واخيرا نصائح ،،لكي تكون سباسيا ناجحا ان تكون لك اربع عيون تري امامك وتري خلفك لكي تعلم ميدور من حولك ،ان تكون مرهف الحسن وسريع البديهه ،والاتٱمن لااحد ولا تسلم مقاليد إمورك لاٱحد ولاتأمن من يجاورك وياتى لك بمعسول الكلام فلااخوه ه ولا صداقه فى السياسه هناك المصالح المتبادله المتفقه على الاهداف المشتركه ،ودائما تضع عدوك نصب عينيك وامامك لكى تري مايفعله وتكون مستعدا له ولكي لايطعنك في ظهرك ولا تلفتت للكلام او الاشاعات فليس له ثمن فهو مثل موج البحر يعلو ثم يختفى ،لان الصح والحقيقه دائما غالبه وصادق الصدوق وآخى الخليل ولا تطمئن لاشخاص في الأساس مزورون ويخفون حقيقتهم وتعامل دائما بحسن النيه ودائما سلم امرك لله فى كل امورك ولا تلتفت لاوراق الاشجار التى تتساقط من حولك لانها نشفت وٱنتهى دورها ولايمكن احياء الميت ، فقد ولت وتننبت اوراق خضراء جديده مثمره وتبقي الشجره المثمره شامخه. وتنجح وتستمر في طريقها ولاتحزن فالاشجار المثمره هي التى تلقى بالاحجار وتاكد ان من مشى انتهى طريقه ويآتى غيره في الطريق ولا تلتفت للورآء ابدا واتخذ دائما من عثرتك فى الطريق بدايه جديده قويه وتٱكد ان الضربه التى لاتميتك تقويك ... #احمدعباس

الكلمات المفتاحية تخاريف سياسى

مقالات مشابهه

من قسم آخر


التعليقات

ضعي تعليقَكِ هنا

التقيمات

راديو القمة

radio

الأكثر قراءة

فيس بوك

a
;