اليوتيوب مصدر الإشاعة

اليوتيوب مصدر الإشاعة

عندما ننظر مليا بالنظر العقلى السليم الى كل ما حولنا من وسائل اعلامية نجدها كاذبة وتابعة لكل كاذب أشر وللأسف يشترك فى هذه الوحلة الاعلامية علماء وشيوخ والكثير مما نسميهم جذافا مثقفين ولكنهم يسعون الى المادة على حساب الحق والحقيقة أهم شىء بالنسبة لهم هو المكسب المادى ولو أضلوا الأخرين هؤلاء لا خير فيهم أبدا والقليل منهم هم الذين يحافظون على اظهار الحق وهؤلاء قلما نجدهم فى هذه المنابر الاعلامية كل الوسائل الاعلامية فى هذه الأيام كسابقتها لا تنشر الا أكاذيب فى أكاذيب ومن بداية ظهورها على أيدى الغربيين نسبة الى الى الغربان فلا خير مطلقا يأتى مع هؤلاء الغربان لأنهم يسعون دائما الى نهب الأخر وافقاره وسرقته بل وقتله فى معظم الأحيان ونجد أن مخابراتهم تنتهج هذا النهج للمتطلبات الغربية فى تحقيق أهدافهم الى الاستيلاء غلى كل الوطن بأكاذيبعن والعمدة فى كل ذلك هو الوسائل الاعلامية الحديثة كاليوتيوب والفيس بوك وتويتر و الكثير من الوسائل المستحدثة والسريعة بين الناس فى تحقيق أملهم وهدفهم الفاسد فى افساد الجميع وكى يصلوا بسرعة الصوت والضوء الى كل ما يريدون من عالمنا العربى ومن كل العالم من حولنا نعم كل هذه الوسائل تابعة لبنى صهيون الذين يفسدون فى الأرض ويدمرون وللأسف الشديد نجد من يسميهم المجتمع بالنخبة والصفوة من العلماء والشيوخ والفلاسفة فى كل علم نجدهم متكاتفين مع هؤلاء بعلم أو بغير علم فى تحقيق مأربهم منساقين وراء المكسب المادى والمكسب المادى فقط هو هدفهم المنشود ولا يهمهم فى سبيل ذلك مكانتهم الاجتماعية ومدى مصداقيتهم نجدهم السفهاء ولا نعت لهم ولا وصف لهم غير هذا الوصف هم بالفعل سفهاء الأمة والسبب الرئيسى فيما نحن فيه من ضعف وجهل وسوء دراية مع عدم وعى وعلاوة على ذلك الجهل الذى يسوقونه ويسوقونه على أنه علم نعم نرى كل هذا من خلال أحاديثهم على اليوتيوب وتوقعاتهم الكاذبة على الدوام نعم انهم يسعون جميعا الى بناء الهيكل وهم بافكهم سيكونوا هم حملة حجارة معبد بنى صهيون فالرجاء ثم الرجاء فى أخذ الحذر من هذه الوسائل الكاذبة يجب عدم تصديقهم لأنهم فاقدى المصداقية هؤلاء جميعا هم أشر الناس لأنهم يسعون الى نشر الفساد والجل والدمار والتدمير فى كل الوطن . 

الكلمات المفتاحية اليوتيوب مصدر الإشاعة

مقالات مشابهه

من قسم آخر


التعليقات

ضعي تعليقَكِ هنا

التقيمات

راديو القمة

radio

الأكثر قراءة

فيس بوك

a
;