إن في الآونة الأخيرة طراء علينا رجل يسمي اردوغان ودولته الاحتلالية وأفكاره الشيطانية ويتلاعب بشعبة ويتهج بالمخابرات الغربية ويعمل لحساب أكثر من جهاز وأكثر من دولة وكل هذا يريد إن يصل بجهاز المخابرات التركى إلي النجومية واللعب به في كل الدول العربية وبالفعل تركيا مازالت تلاعب الدول العربية وتركيا تتعامل مع أجهزة مخابرات إيرانية ويهودية وأمريكية وروسية وتركيا السمسار الوحيد لجيوش المرتزقة ويؤويهم ويقوم بالعمل علي تدريبهم وتوصيلهم إلي الأماكن المتفق علي تدميرها وخلق بها الثورات والشغب والفتنة والقضية الكبري إن الولايات المتحدة تستغله هي وإسرائيل في تنفيذ مخططاتهم وخلق الفتن في الدول العربية وذالك لحكم تعلم بعض أفراد جهازه اللغة العربية الخليجية وإتقانها والتمتع بجوازاتها واللعب بذالك في كل البلدان مع التمتع بالملبس الخليجي ويتحرك به وساعده ذالك العاملين بالسفارات العربية وإتقانهم للملبس وللغة ودخولهم للحياة العربية وتدخلت الدولة التركية و مخابرات يهودية غربية في عملية الربيع العربي وقتل صدام حسين وقتل معمر القذافي ومحاولات كثيرة لبعض الرؤساء والمخابرات التركية وظيفتها أنها أجيره تستعمل لحساب الآخرين والقضية الكبري زيادة الدعارة في تركيا والخمور والملاهي جعل تركيا موطن المخابرات العالمية والسكون بها وبناء أجيال من الأتراك وتركيا وراء دمار تونس والاقتصاد ولليبيا والاختلافات الليبية وتفاقم الأمور تركيا تتعاون مع إيران في الملف اليمني ومتواجدة في اليمن لمساعدة عن طريق توصيل المعلومات والاتصالات بين إيران والحوثيين وتساعدهم فى الوصول الأسلحة والتعاقد علي السفن بالاتفاق مع إيران وتركيا لها يد في أشياء كثيرة تحدث في الدول العربية لأنها تريد مسك معصم الدول العربية وتحلم بحلم الاحتلال العثماني وموضوع القتل الصحفي السعودى تركيا وراء القتل مع جهاز استخباراتي كبير وذالك لعدة أهداف تصيب المنطقة وعدة ادوار تلعب علي المنطقة وعلي الدول العربية إن تلملم قوتها ونرجع إلي ما كانت علية وتتعاون وتنظم نفسها وتبعد عن الفرقة لان القادم صعب واللعب بالدول الخليجية أصعب