ماخَذ عَلَى خاطَرَكَ مِنِّي بَلَّغَنِي تَرانِي جاهِل ما أعَلِّم بالمزعلك مِنِّي عِلْمِي وَسَتَرَى ما يَسْر خاطَرَكَ تَرانِي شارِيكَ وَلُو كُنتِ بايَعَ ما كُنتِ تَمَنَّيتُ رَضّاكِ وَرَسائِلِي لَكَ بَيَّنَ الرِسالَة وَالرِسالَة رِسالَة كَأَنَّها تَسْتَجْدِيكَ آنَت غالِيّ وَمِن أَجَّلَ غَلّاكِ أَسْعَى لَرَضّاكِ فَعَسَى رِسالَتَيْ هذه تُرَضِّيكِ