رسالة

رسالة

أياليت الحَبِيب يَرِد وَلُو بِٱِبْتِسامَة يَقُول ما بِهِ وَما أُغْضِبهُ لَو كُنتِ لِلجَمِيل غاضِب آلا يَشْفَع لِلجَمِيل حُبِّيّ ٱِشْتَقتَ وَزادَ شَوْقِي فَكَتِبِت وَأُنْتَظَر مَن الحَبِيب جَواب لا تُهْجَر فُؤاد تَعَلَّقَ بِهُواكِ يُعْذِبهُ الهجران فِي كُلْ حِينَ أَضَحَّى سَقِيم لا دِواء لَهُ نافِع كَلِمَّة مَن الحَبِيب تُداوي وَتَرَدُ الرُوح لِلجَسَد كَلِمَّة هِيَ الدَواء وَفِيّها الشِفاء لَيْتَ الحَبِيب يَشْفَع عِنْدَهُ الحَبّ وَالعِشْق فَيُداوِي عَلِيلٌ أَرْداهُ العِشْق

مقالات مشابهه

من قسم آخر


التقيمات

راديو القمة

radio

فيس بوك

a
;