قامت السلطات الأمريكية بإغلاق حسابات مصرفية تابعة للسلطة الفلسطينية في الولايات المتحدة الأمريكية . وألغت تأشيرات الإقامة الممنوحة لعائلة سفير فلسطين في أمريكا. وطلبت منهم مغادرة البلاد فوراً وفي أقرب وقت ممكن .
وسائل الإعلام الفلسطنية قالت عن القصة الكثير من الكلام المبدأي .متريثة حتى تتفهم الذي حدث وتجمع حوله ما يكفي من المعلومات . وعلى سبيل المثال قالت وكالة معا نقلا عن السفير الفلسطيني حسام زملط ما أكد به (أن السلطات الأمريكية أغلقت حسابات البنوك وألغت تأشيرات الإقامة لعائلته -زوجته وأبنائه - وطالبتهم بمغادرة أمريكا فورا رغم أن التأشيرات مستمرة حتى عام 2022.) حسب زملط أيضاً قد أصبح البقاء في أمريكا غير ممكن حاليا .ولهذا هم في طريقهم إلى رام الله.
ولآن فلسطين قيادة وشعبا ًرفضت أن تكون لإدارة ترامب مساندة فلسطينية في صفقة القرن . وجدت القيادة الأمريكية نفسها في موضع عدم الراضي على الفلسطنيين. وبعدما جربت سياسة لوي الذراع معهم وعجزت .قررت عقابهم ماديا وسياسيا وعسكريا .