و بين عدم الاهتمام وقلت الكلام وحالات الغضب والسباب والاهانه من جانب زوجها الذي هو من يعول الاسرة لجلب متتطلبات الحياة الزوجيه رغم الضغوط عليه نفسينا ومعنوينا فيهتم بالعمل طول الوقت لتستمر المعيشه ولا يتم التقصير فبتالي لا يستطيع افراغ بعض من الاوقات لافراغ المشاعر والنطق بالكلمات الرقيقه لزوجتها
وهذا ما يجعل الزوجة للهروب الي من يهتم بها ومن يلقي بالكلمات الرقيقه لقلبها وبعد ذلك تقارن الزوجة بين من يهتم ومن لم يهتم وكذلك الرجل فعندما يريد من يهون عليه الضغوط والتعب والارهاق كل يوم من اجل المعيشه فلا يجد من يحن عليه ويحتويه فبتالي ينجرف لمن يحن عليه ويجعله في راحه نفسيه ويسمع بعض الكلمات الجميله التي لم يسمعها من زوجتها فيلجاء هو الاخر لمن تهتم به ولم يعطي اهتمام لزوجتها وتبدا الصدمه فالبعض يذهب الي طريق الخيانه والبعض الاخر يلجاء للانفصال لتذهب لمن يهتم بها ويذهب لمن يهتم به وتدمر حياتهم الزوجيه وبهذا يتم التدمير الاسري وكل هذا من اجل اشياء ليس لها وجود بالوقع فكلها اشيأء من خلف الستار لا تمس الواقع بشي