فى مثل هذه الأيام ونجاح الرئيس عبد الفتاح السيسى استظل الرئيس السادات تحت مظلة النصر ورفع راية الأنتصار والسلام وما كان على أسرائيل الأ بقبول السلام فى ظل الضربة المجنحة العسكرية والدبلوماسية فقد ذهب الرئيس السادات الكنيست وشن حرب على جميع القيادات الأسرائيلية والشعب الأسرائيلى داخل الكنسيت وقذف قذائف عملت على كسر القيادات الأسرائيلية مدى الأبد فنقول ما على أسرائيل غير قبول السلام فى المرحلة المقبلة غير ذلك لن يكون هناك امنأ وسلامأ على الصعيد الوجودى لأسرائيل فكانت فرصة ولن تتكرر أن نرفع شعار النصر مع السلام مرة أخرى فمنذ 73 ونحن نعطيكم فرصة ذهبية نرجوا أن يتم الحفاظ عليها وهو السلام تحياتى للشعب الأسرئيلى الذى تتلاعب به القيادات الأسرائيلية والقيادات الامريكية فى محاولات متكررة وهروب أمريكا من أمام دول العالم الان سواء ايران او كوريا الشمالية او الصين او روسيا أو الدولة المصرية أو الدولة السورية رغم ظروفها العصيبة فنرجوا أرسال رسالة للشعب الامريكى أن حروب الطبيعة والتغيرات المناخية تتناسب مع التطورات العسكرية فلا داعى ابدأ ان تلعبون أنتم فى وجودكم على سطح الكرة الأرضية فالعب ضد مصالح شعوبكم يمثل خيانة ويمثل جهل مؤكد من القيادات الامريكية والأسرائيلية - تحياتى للشعب الاسرائيليى والشعب الامريكى