المدعو ترامب : عفوا معونتك لا تكفى ورنيش لتلميع بيادات الجيش المصرى

المدعو ترامب : عفوا معونتك لا تكفى ورنيش لتلميع بيادات الجيش المصرى

ما زالت الادارة الأمريكية بقيادة البلطجى الأمريكى ترامب ، تستخدم الغباء السياسى فى منطقة الشرق الاوسط ، من حيث الاعتراف بأن القدس عاصمة اسرائيل وتهديد الدول المؤيدة للقضية الفلسطينبة بقطع المعونات عنها فى حالة التصويت ضد قرارة بنقل السفارة الأمريكية إلى القدس، مع العلم ان جميع حكام أمريكا ، هم وجوة لعملة واحدة لتنفيذ اجندة اللوبى الصهيونى وهى الهيمنة و البلطجة والقرصنة والمساومة والوقعية بين الدول من أجل السيطرة على مقدرات العالم ، بحجة انهم يمتلكون المبررات ، والادلة الكاذبة لتبرير سياستهم العدائية ، ضد دول الشرق الأوسط ومنها :
-1 ضد صدام حسين وأسلحة الدمار الشامل
-2 ضد سوريا والاسلحة الكيماوية
-3 ضد الفلسطينين والجماعات الارهابية
-4 ضد مصر ومنظمات حقوق الإنسان
-5 ضد إيران والسلاح النووى
-6 ضد ليبيا وأزمة لوكيربى وفزاعات اخرى
-7 ضد السودان وحركات التمرد وتقسيمة
-8 واخيرا ضد القضية الفلسطينية بنقل السفارة الأمريكية إلى القدس
هذه هى ملفات أمريكا المفبركة ضد الدول التى تتعارض مصالح أمريكا معها •  اما انت يا مدعو ترامب فأنك تستحق لقب بلطجى المنطفة لان جميع تصرفاتك تثبت ذلك
1- من حيث قرارك الغاشم بنقل السفارة الأمريكية إلى مدينة القدس
-2 من حيث استقبالك لنشطاء مصريبن بمنظمات حقوق الإنسان الوهمية المفبركة واهتمامك بهم وتلفيق التهم إلى مصر
-3 وهل حقوق الإنسان اقتصرت على مصر فقط دون دول العالم واسرائيل أيها البلطجى؟؟!!
-4 وأى معونة تتحدث عنها بخصوص مصر ، وهى لا تكفى ورنيش لتلميع بيادات الجيش المصرى ، وقد اثبتت التجارب التاريخية تورطكم الزريع فى تدخلكم فى شئون الدول الأخرى *** وعلى سبيل المثال •••
منها العراق واليمن وليبيا وفلسطين وسوريا وافغانستان ولبنان وفيتنام والسودان والصومال واثيوبيا وأثبتت التجارب أيضا أنكم حكام جبناء وعلى سبيل المثال ماذا فعلتم مع كوريا الشمالية وإيران وفيتنام والصين  واين حقوق الإنسان فى فلسطين يا دولة اللوبى الصهيونى وما هو سر حبكم لجماعة الإخوان المسلمين؟؟ والاجابة هى سياسة فرق تسد ونظام يحقق رغباتكم وأهدافكم فى المنطقة وتمزيق الدول من الداخل وقد فشلتم مع مصر فى هذ ة اللعبة الخسيسة وفى النهاية يجب أن تعرف يامدعو ترامب، أن الرئيس السيسى هو ابن مصر وابن المؤسسة العسكرية الوطنية التى لاتخاف ولاتخضع ولاتخون ولاتتساوم ولاتتراجع عن تحقيق اهدافها التى تؤمن بها ٠• لان مصر هى مصنع الرجال وهى زعيمة الامة وهى رمانة الميزان فى منطقة الشرق الاوسط ٠

مقالات مشابهه

من قسم آخر


التقيمات

راديو القمة

radio

الأكثر قراءة

فيس بوك

a
;