خبر غريب وعجيب غرابة ولاادة القطة للبغبغان عندما تبداء مصر صناعة موبايل بنسبة تصنيع ٥٨% تعتبر خطوة جيدة على سبيل التطور الصناعى ويعتبر أيضا بداية نهضة صناعية متاخرة كثيرا ولكنها اتت ولاتمام انتاج اول موبايل مصرى يحتاج إلى بطارية ونحن فى مصر لا نصنع البطارية فتم استيراد ١٥ الف بطارية ووصلت ميناء دمياط وفجأة وبقدرة قادر اتسرقت البطاريات من الميناء .يا نهااااار ليييييل !! طب ازاى وحصل على ايد مين ؟ وآية المقصود ؟ هل هى عرقلة لظهور اول موبايل مصرى الصنع؟ والأدهى والأمر انة قد تم إهداء الرئيس اول موبايل من هذا النوع وأسمة .... سيكو ....وقد وجة وكيل اللجنة الاقتصادية بمجلس النواب السؤال للسيد وزير النقل ووزير الداخلية عن هذة الواقعة .. سرقوا البطاريات يا سيكو
طيب وهى بلدنا لما تبداء خطوة حلوة زى دى تبداء ب ١٥ الف موبايل ؟ تيجى ازاى .وسط عدد مهول من أنواع الموبايلات المختلفة فى السوق المصرية وعدد من الشركات العالمية استحوذت على اموال العرب والعالم الثالث كلة .كان يجب عند الدخول فى خطوة جريئة زى دى اما الاستحواذ على نسبة كبيرة من السوق المصرى والعربى والإفريقي .ياما نقبض على السارق لمعرفة ما اذا كانت السرقة بغرض السرقة أم هى سرقة مدروسة لإيقاف حلم المصريين بامتلاك موبايل مصرى الصنع ياما .نستخار ونختار سيكو أو ممبار