طبيعى ان تظل المؤمرات فحينما يكون رئيس جاد فى تعمير سيناء باقامة عدد كبير من الانفاق لربط سيناء بالوادى مابين نقل مياة صحارة سربيوم وسكك حديد ونقل بضائع وركاب وحينم تجد قائد يقوم بتحديث الجيش ليقفذ الى المرتبة ال10متخطيا اسرائيل ب5 مراكز وان تصبح البحرية المصرية فى اقل من عامين بالمركز السابع ومتوقع ا ن تصل للمركز الخامس فى غضون الشهور الست القادمة ماذا تنتظر من الخارج لرجل استطاع يؤمن شعبة من الضياع واللجؤ والتشرد مثل اقرانة بالمنطقة والقضاء على كافة مؤامرات التقسيم لسوريا ولا يظل يقاوم ويدعم توحيد سوريا
ويحارب من اجل توحيد ليبيا وعدم تقسيمها لى ست دول ويدعم العراق فى اعادة لم شملة وعدم تقسيمة واعادة اعمار العراق سريعا كما هو مخطط انه السيسى رجل المرحلة العربية انه حالة لن تتكرر فوق كل ذلك يقوم بحرب دروس للتنمية الشاملة والمستدامة والدخول فى منافسة مع السبع الكبار فى تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والمدن المعلومة مثل كولالامبور وشنغهاباقامة العاصمة الادارية الجديدة والعالمين الجديدة وعدم الاعتماد على مصدر وحيد وحصرى سياسيا وعسكريا الولايات المتحدة الامريكية والتخلى عن التبعية للغرب
والاتجاة شرقا كوريا والصين وروسيا وسنغافورة واليابان مع التمدد جنوبا ومعاونة الاشقاء الافارقة على التنمية والحفاظ على ثرواتهم الطبيعية كل هذا واكثر من ذلك لم يذكر جعلة زعيم المنطقة العربية والشرق الاوسط وافريقيا رجل متوازن ويحقق التوازن على الارض بعدم الانحياز لاى طرف على الاخر الا بالحق رجل يعشق وطنة ويضم ابنائة بين كنفية وبصدرة كما شاهدناه وهو ياخذ بيد النقيب محمد الحايس ويزورة بمستشفى الجلاء العسكرى بعد تحريرة من قبضة الارهابين والقضاء على اخر معاقلهم بالواحات ليضرب اروع الامثلة فى دعم الانتماء والؤلاء الوطنى