قبل أن أصول وأجول بقلمى، لابد أن أعزى أهالى شهداء الشرطة، وأن يعافى كل مصاب، الذين قاموا بواجبهم تجاه وطنهم بإخلاص وتفان وأمانة فى ظل الظروف التى مرت وألمت ببلادنا.
نقدر لهم مجهوداتهم الشاقة تجاه وطنهم وشعبهم، كى يعيشوا فى أمن وأمان واستقرار، ووجب علينا الشكر كل الشكر لرجال الشرطة بلسان الحال والمقال، وكل ما يُشبع عواطف الشكر لهم جميعاً فى عيدهم نقدر لهم مجهوداتهم الشاقة تجاه وطنهم وشعبهم، كى يعيشوا فى أمن وأمان واستقرار،
ومن النماذج المتميزه والتي قدمت دورا بارعا في تمثيل رجل الشرطه ودوره الامين /عادل حارس حيث انه منذ اللحظه الاولي التي قدم فيها الي قسم شرطه الطالبية وهو يعمل بجهد فائق ومتميز في القضاء علي الخارجين علي القانون وتجار المخدرات والسلاح حتي استطاع ان يقبض علي العديد من هؤلاء التجار وتشكيل تهديد حقيقي للخارجين علي القانون من ما علي شأنه بين سائر مجتمع الطالبية ، حيث جسد مسؤلياته بكل الجهد والعطاء واشاد الجميع به انه من الامناء على هذا الوطن
واشاد اهالي منطقة الطالبية بدور عادل المشرف في خدمة الوطن، والذي كان وسيظل محل اعتزاز، وأن مسيرة العطاء ستتواصل للزود عن مقدرات الوطن وحمايته من دعاوى الهدم والتخريب