ولد رضا شعيب عام 1971 ، مركز قطور _ غربية
حاصل ليسانس آداب وتربية 1992 جامعه طنطا تخصص فلسفه منطق بتقدير عام جيد جداً .

وعمل في مجال التعليم ما يقرب عن 25 عام " ربع قرن "
قضي 13 سنه بالسعوديه كوكيل ونائب مدير مدرسة ثانويه وهي مدرسة "دار الحنان الثانويه النموذجية" قرابة ثلاثة اعوام ومدرس علم نفس واجتماع وعمل ايضا كوكيل وقائم بأعمال مدير المدرسة .

يطلق علية الان "المسمي الوظيفي" خبير مادة الفلسفة والمنطق وعلم النفس والاجتماع .
ويعمل كمدرب للمواد الفلسفية بالأكاديمية المهنية للمعلمين بطنطا منذ عام ونصف ، شارك فى مجموعات التقوية بالمدرسة ومركز شباب قطور.

أكد الاستاذ رضا شعيب لمصدر " القمة نيوز" 
ان نظام البوكليت وفر علي الطالب مجهود كثير وقت طويل وهذا النظام يوفر علي الطالب الوقت ويوفر علي تصحيح المدرس للمادة الوقت ويوجد في هذا النظام علي كل سؤال مكان مخصص للاجابة فسهل ايضا مراجعه الطالب للامتحان .وهذا النظام الجديد تلاشي اي ارتباك او اضطراب نفسي لان عند خروج الطالب من الامتحان ومراجعه الامتحان مع المدرس ويدقق التركيز ويفتكر الطالب بعد الخروج انه نسي هذا السؤال مما جعل الطالب يحزن ويندم .

علاوة علي ذلك أن هذا النظام قلل من الغش في الامتحانات من خلال الكود الذي يوجد علي ورقه الامتحانات ومنع تسريب الامتحانات .

اما من خلال النظام القديم قبل دخول الطالب الامتحان بيتم تسريب الامتحانات في اسرع وقت مما أضطر الي تاجيل الامتحان الذي تسرب الي نهاية الامتحانات فهذا يجعل عند الطالب نوع من القلق والخوف .

ونصح "رضا شعيب" الطلاب بأن يلتزموا ويتدربوا علي هذا النظام حتي يتمكنوا من حلهم في فترة الامتحانات .

اما عن منهج "الفلسفة الجديد "

صرح أن هذا المنهج دائما في تطوير وتغير وهذا مفيد وجيد للطلاب لوقاعنا ومجتمعنا ، وقال ايضا ان منهج الفلسفة منذ دراستة في الكلية قبل تخرجة كانت الفلسفة " نظرية " اما الان فهذا المنهج "تطبيقي"

وهذا المنهج التطبيقي يناقش قضايا وقاعية
ومشكلات في المجتمع واراء "علماء المسلمين " "علماء غرب " وافكار مختلفة وحضارات مختلفة 
ومن خلال وضع الامتحان يعطي مستشار المادة سؤال في الامتحان وهو "مارايك في " وبناءا علي ذلك يتيح للطالب أن يبدع في هذا السؤال من خلال تعدد الاراء الذي يدرسها في المادة ومن خلال الاخذ بأراء العلماء يتم تكوين أراء صاخبة عند الطلاب من خلال الموافقة او الرفض علي هذة الاراء

وكشف لنا ايضا أن في هذا المنهج مشكلات تواجهنا حاليا ومشكلات يتم التنبؤ بها قبل حدوثها في المستقبل فيتم تكوين فكرة ورائ عند الطالب في القضية التي توجد في المستقبل وهذة ثقافة للطالب ويتم ايضا التواصل مع الأخرين للاخذ بارائهم حول القضايا المعاصرة ومشكلات المجتمع .