يتميز بطبيعه زراعية خلابه ومنظر بديع وبحياة بسيطة بعيدة عن أجواء المدن المزدحمة والمكتظة، لولا الريف ما كانت المدينة ولكن الريف بما له من ميزات إلا أنه تنقصه الخدمات الكثيرة المتوفرة في المدينة يقال أن سكان الأرياف أطول عمرا من سكان المدن والسبب يعزى لراحة البال والطبيعة الهادئة والهواء النقي وثبت هذا في الريف الياباني والله أعلم
(( الريف المصري))
هوأجمل مكان في نظري فيه البساطه والجمال والهدوء والهواء العليل النقي والسماء الصافيه
نجد أهل الريف أناس يعيشون بسعاده وحب يجتمعون لأقل مناسبه فرحتهم واحده وحزنهم واحد الحياه البسيطه تجعلهم يتمسكون ببعض أكثر ويفتقدون من يغيب عنهم ولو نصف يوم يستنكرون من ذلك لآنهم كل صباح يتزاورون ويشربون القهوة أو الشاي مع بعض أرضهم فيها المزارع الخضراء تفوح برائحة العشب
الجذاب والزهور العطره جميل صوت خرير الماء الجاري ليسقي النخيل والأشجار ويندمج معه صوت العصافير في الصباح الجميل والنور الساطع
سعادتهم أن يجلسو تحت ظلال الأشجار ويفترشون الحشائش الخضراء المبلله بقطرات ندى الصباح ويتناولوا وجبة الأفطار ويذهبون الى أعمالهم منهم من يسقي أرضه ويقطف ثمره ومنهم من يرعى قطيعه حياتهم بعيده عن التكلف والترف وهذا هو الذي جعل نفوسهم طيبه وكريمه .
طعامهم اللبن والحليب والتمر والخضروات والفواكه الطازجه والخبز الذي صنع من الدقيق الكامل لذلك تجدهم نشيطون ويعملون الأعمال الشاقه بدون تكلل وملل
(( الله ما أجمل حياتهم ))
فهو بحجمه الصغير جنّة الفلاح المُزارع. يغلب على سكّان الريف طابع البساطة وقوة العلاقة والتلاحم فيما بينهم؛
فالريف مجتمع تربطه الألفة بين القليل من السكان،
افضل العيش في الريف وفي القرية بين احضان الطبيعة والهواء الجميل النقي ، اشتاقها كثيرا ولو غبت عنها اياما او ساعات ، الجو الذي اعيشه في الريف جو مغاير ليس الذي اعيشه في العاصمة ، اذكر مثل ما ذكر الاحباب بعد صلاة الفجر وانت ذاهب إلى المنزل تشعر بذلك الشعور الجميل الرائع وانت تمشي في تلك الطرقات الضيقة وما بين الأفلاج والنخيل الباسقة وتسمع من هناك صياح الديك وزقزقة العصافير بعد ما تشرق الشمس ، احب الريف لهدوئه احب الريف لتماسك البيوت مع بعضها البعض ، نشارك جيراننا بما تطبخ ايادي اهلنا ، وهم في نفس الوقت يأتوننا ما عندهم من طبخة ، آه ذكرتني بالبلد .. كم عشقي لك كبير .. و قد كنت في المدينة أنزل يوم الأربعاء إلي ريفي الجميل ، للمتعة بمنظره البديع سبحان من جعل لنا ريف ومافيه من طبيعه خلابه ولكن املي كبير ويحدوني الشوق دائما مع نهاية كل اسبوع للرجوع إليه وفي نفس الوقت يحدوني الحزن في كل ليلة جمعة لرجوعي إلى العاصمة حيث المدنية حيث الزحمة والبنايات الشاهقة والأزعاج المستمر من ابواق السيارات وصوت الشاحنات . وحركة الناس في الأسواق والمجمعات وتزاحم الناس في المواقف كانت في مستشفى او مجمع او سوق .
(( سكان الريف يتمتعون بصحة عقلية أفضل من سكان المدينة)).
على الرغم من ادعاء بحث سابق بأن عزلة الحياة الريفية يمكن أن تسبب مشاكل للصحة العقلية، إلا أن علماء من كليةورويكالطبية وجامعات بريستول وبورتسموث وجدوا بأن حياة المدينة أكثر ضرراً على الصحة العقلية من الحياة في الريف.
وكان الفريق العلمي قد نشر في مجلة طب الأمراض العقلية: "هناك اختلافات إحصائية صغيرة ولكنها هامة حول نسبة الاضطرابات العقلية الشائعة بين سكان الحضر والريف. حيث يحتفظ سكان الريف بصحة عقلية أفضل من نظرائهم الذين يسكنون المدن."