من بعد ثورة 2011 عانت مصر من ازمات اقتصاديه وامنيه وسياسيه كاي دوله تحدث فيها ثوره وتعاقبت الايام والسنين ولم يشعر المصريين بتحسن حتى ردد البعض عبارات ندم على ايام مبارك حتى جاء الرئيس السيسي والذي بدأ بتحسين الظروف الامنيه اولا لانها اساس لاقتصاد قوي فيما بعد كما اهتم بالمشاريع القوميه العملاقه كقناة السويس الجديده ومحطات الكهرباء ومع الوقت وحسن الاداره من الرئيس نجد الحال بدأ يستقر ويتحسن وبدأ الرئيس يأخذ حزمه من القرارات لصالح المواطن الفقير والتى كانت بمثابة الغيث لاغلب شعب مصر والتى منها
1- زيادة الدعم النقدي فى الشهر للفرد على بطاقات التموين من 21 جنيها إلى 50 جنيها بنسبة زيادة مقدارها 140٪ وبقيمة 85 مليار جنيه من الموازنة العامة للدولة.
2- زيادة المعاشات التأمينية بنسبة 15٪ وبحد أدنى قدره 150 جنيها لعدد 10 ملايين مواطن من أصحاب المعاشات وبقيمة ما يقرب من 200 مليار جنيه من الموازنة العامة للدولة.
3- زيادة قيمة الدعم النقدي لمستحقي برنامجي تكافل وكرامة بقيمة 100 جنيه شهرياً لعدد مليون و750 ألف مستفيد بقيمة ما يقرب من 8.25 مليار جنيه من الموازنة العامة للدولة.
4- إقرار علاوة دورية للمخاطبين بقانون الخدمة المدنية بقيمة 7٪ وبحد أدنى 65 جنيها وإقرار علاوة غلاء استثنائية قدرها 7٪ وبحد أدنى 130 جنيها.
5- إقرار علاوة دورية لغير المخاطبين لقانون الخدمة المدنية قدرها 10٪ بحد أدنى 65 جنيها وكذلك علاوة غلاء استثنائية قدرها 10٪ وبحد أدنى 130 جنيها.
6- زيادة حد الاعفاء وإقرار نسبة خصم ضريبي للفئات من محدودى الدخل بقيمة إجمالية تبلغ من 7 إلى 8 مليارات جنيه .
7- وقف العمل بضريبة الأطيان على الأراضي الزراعية لمدة 3 سنوات لتخفيف الأعباء الضريبية على القطاع الزراعي.
هذا مما جعل الفرحه تعم المصريين خاصة مع دخول العيد