انجلترا اول من شجعت على الارهاب عندما أعطت وعد بالفور سنه ١٩١٧ وساعدتً الجماعات الصهيونيه على الهجره لفلسطين وساعدوا على استيطانهم لاراضى الفلسطينين المسالمين.
وبعد نجاح تلك التجربه اصبح الارهاب اداه تستخدمها انجلترا وترعى رموزه وعناصره بحجه السيطره عليهم!!! وراينا ما حدث فى العراق بين السنه والشيعه والقبض على ضابط مخابرات انجليزى بملابس عربيه واعترف انهم كانوا يقومون بنفسهم بعمل تفجيرات فى مساجد السنه والشيعه لأحداث الفتنه وارهاب الشعب، هذا الى جانب التفجيرات التى كانت تتم عن طريق عملاءهم!!! والان فى العصر الحديث للارهاب لا عجب ان يروق مثل هذا الاسلوب الاجرامى الارهابى لشخص معتوه مثل بوش الابن ويعلن تكوين خلايا منفصله وناءمه الى حين صدور الأوامر لها بالتحرك فى أماكن معينه من العالم!!! وذلك بعد احداث ١١ سبتمبر المدبره!ليتبعها مسلسل الارهاب المدبر وحتى اليوم! والان لا مانع من استخدامه بين الحين والآخر ضد بَعضهم البعض لابعاد الشبهات مثل تجار المخدرات كل فتره يقدموا خروف منهم تقبض عليه الداخليه عشان يهدوا شويه ويعملوا شغل برضه!!! وأحيانا الإرهابيين انفسهم بينقلبوا على صناعهم لعدم قبولهم انتهاء المهمه لانها المصدرالوحيد لاكل عيشهم او لان التربح السريع والسهل يروق لهم ويبيعون انفسهم لمن يريد الدفع حتى ولو ضد من صنعهم!!!
ويصل مدى انحطاط اجهزه المخابرات المتورطة فى الارهاب من الدول الكبرى الحد الذى لا تهتم به حتى من سقوط ضحايا من رعاياها!!! المهم تحقيق المخطط القذر اللاءنساني لتحقيق اهدافهم الكبرى!
وسلاح الارهاب يستخدموه ايضا كوسيلة لمنع دول من مساعده مصر او التعاون معها او للتحكم فى فوز تيار بعينه مثل ما حدث مع فرنسا فى الفتره الاخيره، وفوز التيار اليمينى فى فرنسا ووقوع الانفجارات اثناء الانتخابات الرءاسيه.
ويستخدم الارهاب ايضا لمحاربه ومعاقبه دول بعينها لعدم رضوخ هذه الدول للابتزاز السياسى العالمى وعليه فضرب السياحه هدف ارهابى، وإصابه محاصيل التصدير بامراض معينه تكتشف فى التحاليل وغير ذلك من العمليات الارهابيه لتقويض مصر ومنعها من دخلها القومى والحصول على عوائد التصدير بالدولارات لزياده الاحتياطى الأجنبى من العمله الصعبه لشراء اكثر من ٦٠٪ من احتياجات الشعب المصرى من الغذاء اليومى !!!
حما الله مصر والمصريين&
تحيا مصر
.