بيسألوا "أحمد زكى" الله يرحمه فى حوار صحفى : مش ناوى تحب أو تتجوز ؟ 
كان قاعد فى التراس ع النيل مع الصحفى اللى سأله سمع السؤال وشفط شفطة من فنجان القهوة وعينه ضاقت كأنه كان بيشرب بيهم مش ببُوقه

ورد بإنفعال : 
وحياة الشمس دى وشوية الهوا اللى يردوا الروح دول نفسى اتجوز عايز أحب حب يعوضنى عن كل لحظة وحدة وغربة وحرمان عشتها الحب يعنى واحدة قبل ما تحبك تفهمك وقبل ما تفهمك تصاحبك وقبل ما تصاحبك ترضى بيك تقتنع تاخد قرار أنك أنت عقلها وقلبها وشغلها وإنك أهم راجل فى الدنيا .. ست يكون إحساسها سابقها وخجلها سابقها .. ست عايزة تعيش فى ضل راجل عشان أنا كمان أقدر أعيش فى ضلها وأنا مرتاح !

نفسى يبقالى بيت أرجع أرمى جواه همومى وهدومى .. دافى .. ساكت .. أسترد فيه إحساسى بالأمان .. عارف ؟ .. لو لقيتها هتجوز فـ 24 ساعة فقط لا غير .. لأن بعد كده هيكون عندنا مشروع أكبر .. عايز أخلف دستة عيال .. دستة تملا البيت وينطوا ع كتافى .. دستة ياخدوا اللى ورانا واللى قدامنا .. دستة مع شديد إعتذارى لكل حملات تنظيم الأسرة

-احمد زكي لخص كل اللي محتاجينه في شريك حياتنا.