تحت رعاية الآزهر الشريف والكنيسة المصريه القبطية وجمعيه اليونسيف. اقيمت ندوة تحت عنوان (معا ضد عنف الآطفال)
وبدئ بكلمه الآفتتاح الدكتور /برنو مايس. ممثل منظمة الآمم المتحدة للطفولة (اليونسيف) بمصر عن مكانه الطفل والعمل علي الحفاظ على الآطفال منذ الصغر وحتي بلوغه سن الرشد واضاف الدكتور /جمال ابوالسرور مدير المركز الآسلآمي للدراسات والبحوث السكانيه ان الآزهر الشريف عمل وثيقة مع الكنيسة القبطية المصريه لحماية الطفل من العنف
وكذلك اصدر المركز الدولي الآسلآمي لآصدار هذة التشريعات عن السلآم والتسامح لحماية الطفل من العنف. وان التواصل بين الآزهر الشريف واليونسيف بدأت عام 1985 حيث اصدر الآزهر الشريف اصدرات ووثائق عن الآمومه والطفولة ثم وثيقة اخري عام 2005. توضح المنظور الآسلآمي ومشاركة الكنيسة ومناقشة القضايا الهامة حيث تقع قضية الطفولة في حفظ النسل منذ عمر الطفوله وحتي فترة الآعتماد علي النفس وتحريم فكرة التفرقه بين الذكر والآنثي.
لذا يجب علي المجتمع توجيه الآطفال توجيهات سليمه من خلآل الآعلآم وبعيدا عن العنف في القنوات وان ترعاة الآسرة رعايه كامله
واضاف السيد /هاني رياض مدير الآثقفيه للكنيسه المصريه القبطية
هناك جلسات لمناقشة بعض النقاط الهامه للحفاظ على الطفل من العنف
بالتعاون مع الآزهر الشريف واليونسيف ومنها.
موضوع ختان الآناث
التمييز بين الآطفال
غياب المظله الآسريه واطفال الشوارع
العنف في المدارس
استغلآل الآطفال في النزاعات المسلحة
الآتجار بالآطفال من خلال وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي
نهاية عرض فيلم تسجيليا عن دور العلماء في غرس روح السلام والمحبة