اللواء تامر الشهاوى الملقب بصقر المخابرات بين عامة الشعب المصرى شخصية لها كارزمة وقائد بدرجة امتياز كان ند قوى امام اعضاء حلف الناتو وكانت كلمتة التى القاها امامهم قوية جدا تنم عن التغير فى المرحلة القادمة على اساس المصالح ومصر ليست كباقى الدول لانها دولة قوية وبدأ كلمتة بالشكر:
" أشكركم على دعوتكم ...استفدنا كثيرا من وجودنا معكم لكن فى الحقيقه لدى تحفظات على أداء حلف الناتو حاقولها بشكل عام وحاتكلم بلسان الشعب اللى انا نائب عنهم وخلّينا نقول ماشفناش الحلف أو الاتحاد الاوروبي فى دعم ثوره المصريين ضد الجماعه الارهابيه، الشارع المصرى وأنا منهم نرى أن حلف الناتو والأتحاد الاوروبي شريك كامل مع الولايات المتحده الأمريكيه فى الأحداث التى تمر بالمنطقه".
وتابع: "ونعلم ان لديكم الان مشكلات مع روسيا والولايات المتحده الامريكيه منذ تولى الرئيس ترامب ... اتجاهكم للتقارب مع مصر خلال الفتره الحاليه مفهوم أسبابه لدينا تماما فمصر الكبيره والتى تملك مقومات لا تملكها دوله اخرى فى المنطقه ...أنتم تسعون لشراكتنا ونحن لا نثق فيكم بعدما فعلتوه فى ليبيا والعراق وما ألت اليه الأمور الان، لذا قد نسمح بشراكتكم ولكن فى حدود معينه وفق تقديراتنا نحن لان هناك العديد من التساؤلات والتدابير يجب ان تقوموا بها يجب ان نستمع الى اجابات واضحه عن علاقتكم بأسرائيل وأيران وتركيا وماذا سيكون تصرف الحلف لو تضاربت مصالح مصر مع اى شريك اخر لكم كالذى ذكرتهم".
وأضاف: "مشاركتكم معنا مشروطه بالسياده ...فى دعمنا بتكنولوجيا المعلومات لمواجهه الحروب السيبرانيه الموجهه إلينا ومكافحة الاٍرهاب الدولى والتدريب والتنميه المحددان وليس على الوجه المطلق ومن خلال الدوله ومؤسساتها ....مصر الكبيره تعود....أشكركم لحسن الاستماع".