فوجئت اليوم عند وصولي للمشاركة في وقفة التضامن مع اقباط سيناء المهجرين من العريش والتي دعت اليها مجموعة "مصريون ضد التمييز الديني" بإن قوات الأمن منعت الوقفة بالرغم من ارسال اخطار بالوقفة رسمياً على يد محضر من قبل المنظمين بعد ان رفض القسم قبول الاخطار يدوياً كما ادعت قوات الامن اثناء فض الوقفة عدم وصول الأخطار للوزارة (حتى بعد عرض الاوراق الرسمية عليهم).
ونحن هنا نحذر من تلك التصرفات الغير مسئولة والأصرار على غلق المجال العام والمجال السياسي والذي قد يؤدي لنتائج غير محسوبة