ذات مساء بعثرتني الأشواق
نادي الحنين الفؤاد
وبلغ النبض أعلاه
وأحتل الغياب العينأن
حتى الفكر تأه وأضاع الأحلام.سجاء
أردت معانقة الخيال بكلمات
فزارني الحب لنفس ابمكان
فظللت أتفكر بنؤاياة
فهل صوب الخيال كل ما أراه
أم غابت هي فضل العقل عن الحياة
أين الإتزان وبداخلك عتاب
مكتوف الإيدي .. معصوم العينأن
ولكني أرى بالفؤاد.....
ما لا يرآه المبصر ونور العينأن.
كيف يسكت الحنين الروح والأشتياق
آه بالفأة أم بالنظرات أم بالشفأة
فتحى موافى الجويلي....
https://t.co/8tQwQLhZzH