بحثت بكل رجل عن ذلك الفارس ولكن لم اجد سوى الثراب
التزمت مكاني دون حراك مع انني أعلنت الوثاق والكتاب .
لم اتمهل بقرارٍ كان كالكارثة تحل على عنقي وتتلاعب بالذوبان دون استماع ودون وفهم وأنانية وكذب .
حب التملك حام عليهم !!!
ووجودي تكون عندهم اما طامة اما الموت او الانهزام او الاستسلام لهذا القدر الملعوب.
وحتى القلب حين احب صدى له بالإهانة والتعدي والظلم والهجروالاكتئاب
وهل أعلن الاستسلام ؟؟؟؟
امً امضي لكتاب مقدس ورسالة السماء ويحل الليل دون إنذار انه نهاية يوم مضى من عمري دون قرار وعتاب
ايها الرجل خاتم الوثاق بيننا اقطعه من الوريد للوريد ولا تجعل نبض القلب هو ميتم الطريق انما اشعر انت كام حل الليل عليا وانا وحيدة ولا تتمهل وانثر بهذا الخاتم كل ضحايا الإهمال لتحذر من خدعة هذا الزمان.