عثر أهالى قرية المنشأة الصغرى، التابعة لمدينة كفر شكر بمحافظة القليوبية، على جثة رجل فى العقد الخامس من عمره، داخل شقته فى حالة تعفن، وأبلغ الأهالى، وعلى الفور الجهات الأمنية وتم نقله إلى المستشفى لاتخاذ اللازم، وتولت النيابة التحقيق.
تلقى اللواء رضا طبلية مدير أمن القليوبية، إخطارًا من الرائد إسماعيل رئيس مباحث كفر شكر، يفيد عثور الأهالى على جثة المدعو "محمد. ع" 52 عامًا، كمسرى بهيئة النقل العام، فى حالة تعفن وتنبعث منه رائحة كريهة داخل شقته فى الطابق الثالث بمنزل مؤجر داخل قرية المنشأة الصغرى. وانتقلت على الفور الأجهزة الأمنية، وتم إخطار اللواء هشام سليم مدير المباحث الجنائية بالقليوبية، والعميد يحيى راضى رئيس المباحث الجنائية، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.
من ناحية أخرى شنت الأجهزة الأمنية بالقليوبية، حملة أمنية مكبرة، لضبط تجار المخدرات والخارجين عن القانون أسفرت عن ضبط 32 عاطلا، وبحوزتهم كميات متنوعة من المواد المخدرة، والأسلحة النارية، وتم التحفظ على المضبوطات والمتهمين.
تلقى اللواء رضا طبلية مدير أمن القليوبية، إخطارًا من اللواء هشام سليم مدير المباحث الجنائية والعميد يحيى راضى رئيس المباحث،ومنهم المتهمين الذين تم ضبطهم بأسلحة نارية، كلا من: "المدعو "م.س" 27 سنة، عاطل، وبحوزته سلاح نارى بندقية آلية ،بخزينتها عدد 10 طلقات من ذات العيار وكمية من مسحوق الهيروين المخدر تزن حوالى 50 جراما، و"ك.ى" 23 سنة، عاطل، وبحوزته سلاح نارى بندقية خرطوش ماركة شوت جن، وعدد 3 طلقات من ذات العيار وكميه من مسحوق الهيروين المخدر تزن حوالى 250 جراما ومبلغ مالى 120 جنيها وهاتف محمول، و"س .ع "22 سنة، عاطل، وبحوزته سلاح نارى فرد خرطوش محلى الصنع، وطلقة من ذات العيار وكمية من مخدر الاستروكس حوالى 55 جراما، ومبلغ مالى 50 جنيها وهاتف محمول، و"ع.ع"، وبحوزته سلاح نارى فرد خرطوش محلى الصنع، وكمية من مسحوق الهيروين المخدر تزن حوالى 5 جرامات، ومبلغ مالى 240 جنيها وهاتف محمول.
كما سيطرت قوات الحماية المدنية بالقليوبية، على حريق نشب فى قش أرز بأحد الأراضى الزراعية بعزبة السواقى فى ساحل دجوى، دائرة مركز شرطة بنها، تحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيق.
تلقى اللواء رضا طبلية مدير أمن القليوبية، إخطارًا من اللواء حاتم حسين مدير إدارة الحماية المدنية بالقليوبية، بورود بلاغ لمركز بنها من الأهالى بنشوب حريق بأحد الأراضى الزراعية بعزبة السواقة فى ساحل دجوى وتم الدفع بسيارتين مطافئ للسيطرة على حريق ومنع امتداده للأماكن المجاورة.