في حوار صحفي وسط جو عائلي مع اسره الطالب احمد عادل الاول علي الجمهوريه يملئه الفرح والسرور والفرح مع الطالب وعائلته المقيمهزفي قريه ابوحسين التابعه لمركز ابوكبير بمحافظه الشرقيه. 
وكلن هذا الحوار مع الطالب واسرته حيث يعيش مع والده ووالدته واشقائه وجميعهم مازالوا في المرحله التعليميه.
هم ثلاثه ابناء احدهم طالب بالكليه الفنيه العسكريه وشقيقته طالبه بكليه الطب وكان احمد مجتهدا ومتفوقا في دراسته. 
ومصدر فخر لوالديه وعائلته واهل قريته. 
ومن خلال سؤال والده عن كيفيه تعامله مع ابنه احمد خلال الفتره الماضيه وخلال مرحله الدراسه؟
رد قائلا. كان يعامل ابنه كأخ بل وصديق واعطاه مطلق الحريه وبالمقابل كان يجد ابنه متفوقا ومجتهدا في المذاكره وتحصيل الدروس. 
وايضا كان راي والدته والتي كانت تعمل على توفير المناخ والجو المناسب له للمذاكرة وعدم اهدار وضياع الوقت. 
وايضا استخدام طريقه الدفع للامام والتقدم المتواصل للسير علي نهج وخطي اشقائه. 
وكانت رغبتهم جميعا دخوله والتحاقه بكليه الطب مع رغبه والده لعب وممارسه كره القدم لانه يمتلك موهبه اعطاها له الله سبحانه وتعالي. 
والي جانب رغبه والدته دخوله كليه الطب كانت تآمل دخوله مجال كره القدم وممارسه اللعبه. 
وتمنى والده ووالدته واخته الدكتوره واخاه الاكبر له التفوق والاجتهاد والمحافظه علي المستوى نفسه وتقديم نفس المجهود في حياته القادمه ومتابعه الطريق الذي يسير عليه اشقائه. 
ويعد يحصوله علي المركز الاول علي الجمهوريه فخرا لمحافظه الشرقيه ومركز ابوكبير والقريه التي نشئ فيها احمد وأيضاً فخرا لكل الاهل والعائلة وكل من يهمهم الامر.