قال الدكتور بسام الشماع المرشد
السياحى وخبير المصريات ان لابد ان نحاكم تاريخيا كل من حكم مصر واهدا جزء من قطع اثارية لرؤساء دول اخر قابل قانون عام ١٩٨٣م وأشار بالاتهام كلا من الاحتلال الانجليزي ومحمد على حتى الرئيس السادات .
ولفت ، خلال برنامج "مع الناس " المذاع فى تمام الساعه الثانية ظهرا على قناة الحدث اليوم ، ان زوجة الرئيس السادات مسئوله امام التاريخ عن مائة قطعه آثارية مهداه الى " نيكسون وتيتو وغيره " .
وفى حديث متصل علقا الشماع على الماده الرابع فى قانون اليونيسكو ان هذه الماده تنص على " ان الاثار الموجودة فى اى دوله اجنبيه غير موثقه فهم تابعه للدوله الموجودة فيها " ، ضربا بمثال لوحة رشيد الموجودة فى متحف البريطاني فى لندان بعد حكم المحكمه الدولية حمت ان لوحة رشيد هى ملك بريطانيا لعدم تقديم إثبات كافى ان لوحة رشيد مصرية.
مستكملا حديثه بعدم الدبلوماسية مع الدول المهرب لها الاثار ، معلقا على لفظ الاعلام والمسئولين على ان الاثار المصرية "ليست تراث حضارى انسانى" ، مصححا القول " هى تراث مصرى نشارك بيه التراث العالمى "