قيل إنها إنسانه، تأخذها أنفاسها بين ريشة و ألحان، قيل إنها فنانه، يجمع الصمت بالبوح بالخطوط و الألوان، عشقها للتشكيل والرسم في عنفوان، قيل إنها الربّان، تسأله اللوحة عن مواني الإتقان، لتضع أمامها العاطفة و الوجدان، قيل إنها والفرشاة خلاّن، للروح جليسان، بأعمال تأخذ المسافر لعمق الجنان، قيل إن لها أملان، فن في سماء الإبداع رنّان.
ولدت نيره اشرف طعيمه، فى مدينه طنطا، عاصمه محافظه الغربيه، حيث تبلغ من العمر ٢١عاما، والتحقت بكليه التربيه جامعه طنطا قسم اللغه الانجليزيه بالفرقه الثالثه
البدايه، اكتشفت موهبتي مُنذ الصغر بدخولي الى الابتدائية وبدأت اميل بكل شده الى مادة التربيه الفنيه، وفيها تعلمت قطره من بحر الفن الكبير.
كما أنتمى بشده الى المدرسه الوقعيه والتى استمد منها كل هذه الرسومات التى تحاكي الواقع ، كما قمت برسم العديد من اللوحات بحكم طبيعه العمل.
واتمني بانى افتح مشروع خاص، وجميع رسوماتي يتحاكي بها الواقع، واتوجه بالشكر لكل من دعمني بكلمة او بأبتسامة جعلتني امضي واجتهد في مسار الفن وحتى في حياتي الخاصه والعامه. ايضا الفن هو جزء من الحياة يعكس لنا الجانب الايجابي دائماً واتمنى من كل فنانة وفنان ان يجتهدو ويستمرو وأن لا يُحبطُ مهما واجهتهم صعوبات وإنتقادات البشر، لا تتأثروا بالسلبيات، دائماً اجعلو من الفن طاقة وقوة تُمحي كل سلبية هذا الكون ،وشكراً لكم دائماً و ابداً لكل داعم وكل مجتهد في إبراز هذا الفن والفنانين.