قام السيد اردوغان بعقد الصفقات والاندماج السياسى مع الشقيقة دولة الجزائر ورغم ذلك فأن كل طرق تركيا ملتوية لضمان تدخلها فى ليبيا والوصول الى الدول المجاورة لليبيا ولا يكفيها الارهاب الذى تقوم بتمويله فى ليبيا وتدخلاتها فى دول المشرق العربى بل قامت بالذهاب الى دول المغرب العربى
ولا يكفيها الاعتداء على الاراضى السورية وقتل الابرياء بحجة الارهاب والجوار انما كل شئ له اسباب سياسية وجغرافية والحرب لصالح الغير والاعتداء على الدول العربية وارسال السلاح للمنظمات الارهابية فى سورياء وفى ليبيا والوصول الى السودان وذلك تحت غطاء من الادارة الامريكية والصهيونية