التفكير الإنساني بين مجريات التقليد والإبداع

التفكير الإنساني بين مجريات التقليد والإبداع

خطوط حياة الانسان التي تم ترجمتها من الثانية الأولي منذ وجوده وحينما كرم الله تعالي الانسان بهذة الكلمه التي لها كثير من المعاني اتخذت من الانسانيه وهي بالطبع طبقت علي البشرية كلها فجميعنا نحمل هذا الاسم الانسان وهذة الكلمة ليست مجرد كلمه بل يحملها الانسان الصالح والشرير وتقسم حياة الانسان الي حياة جهريه وحياة سريه وعندما يأتي موقف في الحياة مع الانسان في هذة اللحظة يقرر اما ان يكون جهريا ام سريا واحيانا يكون الاثنين معا٠والإنسان يحب ان تكون حياته كلها سعاده ولا يحب ان تكون فيها مثقال ذرة من الحزن ولا يحب ان يكون إنسان مجهول فالحياة كلها مجرد كتاب لكل إنسان واحذر الاختيار الحكيم في حياتك لكي تكون إنسان فليست معاني الايضاح والتفكير فيما بيننا تجعل منا التفكيؤ والوعي او حتي استنباط مجالات التنميه فكلنا يتفق علي حقيقه اساسيه وهو اشتراك الانسان مع الاخر في وجود العقل ااذي ميزنا به رب العالمين ولكن ماذا عن ما تمت فكرته حيوان بصوره بجسد انسان بمعني انسلاب العقل منه فكما وجد العقل بالبشر فقله قليله انسلب منها العقل حتي تعممت فكره الجهل والذي ادي للانشغال في ميدان الصراع الفكري للبشر حتي تدهورت الاراء والافكار والمعتات الفكريه المتواجده بين الكثيرين حتي افتقدت الفكره وضاع الانسان في مجريات التقليد وفقد ميزه الابداع التي كانت هي السمه الرئيسيه له في التجديد والتعمق علي ابداء الري واستيعاب الري الاخر فكون البشر مجتمعون بعالم لا تبديد فيه ولا تخريب هذا هو المغزي الفعلي والحقيقي الذي تتبني فيه الفكره الرئيسيه للواقع وتحقيق لمقوله رب العالمين وجعلناكم خلائف في الارض فالانسان خليفه الله الحقيقيه للنجاح الموروث الفعلي والمورد المستثمر الذي اورده الله له وهو الارض

مقالات مشابهه

من قسم آخر


التقيمات

راديو القمة

radio

الأكثر قراءة

فيس بوك

a
;