إستجدت أحداث جديدة في هذا الأسبوع بالجزائر وذلك بعد مقتل الإرهابي المسمى عبد الكريم المدعو عبد الناصر على يد مفرزة للجيش في ولاية سيدي بلعباس، وكان هذا قد حدث في 19جويلية 2017م حسبما نشرته وزارة الدفاع الجزائرية في موقعها عبر الأنترنت ،وكانت الوزارة قد أكدت أن المدعو عبد الناصر إلتحق بالجماعات الإرهابية في عام 1994م ،اليوم وكما أشرنا إستجدت أحداث أخرى نشرت الوزارة أخبارها على أساس أنها أحداث ذات صلة بالوضع الأمني في الجزائر ، وفي أخر نجاح لمفارز الجيش الوطني الشعبي الجزائري في عملية للبحث والتمشيط تمكن الجيش من إكتشاف مخبأ للإرهابيين فيه ثمانية قنابل تقليدية الصنع وأجهزة إستقبال وإرسال وهواتف نقالة وأغراض أخرى الحدث كان في كل من جيجل تيبازة وتيارت بتاريخ 24 يوليو تموز 2017م؛ وفي إكتشاف أخر سبق حادثة يوم 24 يوليو تموز كانت (مفارز للجيش الوطني الشعبي، يوم 21 جويلية 2017 ) قد تحركت بتيبازة بحثاً عن ما وجدته مخبأ للإرهابيين عُثر بداخله على كميات من المواد الغذائية وأغراض مختلفة على حد تعبير نشرة أخبار تابعة لوزارة الدفاع الجزائرية، وقبل حادثة تيبازة 21 يوليو حدث في يوم 20 جويلية يوليو2017 م في كل من تيبازة وسيدي بلعباس حدث أخر حيث إكتشف الجيش قنبلتين تقليديتي الصنع إضافة الى معدات تفجير حسب نفس المصدر وزارة الدفاع الجزائرية عبر موقعها الرسمي عبر الأنترنت.