التعليم وتذكرة القطار

التعليم  وتذكرة القطار

تدور الأحداث منذ تاريخ انشغالي وظيفه عضوهئيه تدريس بسوهاج، و ذلك منذ عام ونصف ، وانا أعاني من احداث متكرره، افقدتني أن هناك اختيار بين التعليم وتذكرة القطار .

 فايها القارئ أنت الذي تقدرايهما تختار مصير ذلك الشخص، أن  يكمل مسيرته في العلم ،اما يتوقف ويختار أن يهاجرالي البلد التي تحترم التعليم ، بدلا من تذكرة القطار

بلد تحترم قيمه عضو هيئه التدريس ، وتقدر قيمته ووضعه الاجتماعي كعضو هئيه تدريس جامعي ، هل من المعقول عندم تريد أن تذهب الي مسافه تستغرق 7 ساعات سفر لكي تعطي محاضرة ،أن يقول لك مفيش تذاكر، ترد تقول  له عندي محاضرات يقول لك أقطع واقف  هل من المعقول أن اقف 7 ساعات ثم  تطلب مني جودة في التعليم ، في حين انك تعطي كرسي  في كل عربه  قطار  للقضاه ،  أنا لا أعترض لأنه يجب أن يحقق العدل 

أيضاً يجب أن تحقق لي الراحه لاني انا الذي اعلمه ، كيف أن يكون قاضيا يحقق العدل ،مثل دوله كانت ترعي الاغنام فاصبحت الآن تقدر قيمه العلم ، ودوله مثل المانيا عندما طلب القضاه أن تترفع اجورهم ردت ميركل رئيسة وزراء المانيا قالت هل اساويكم باللي علمكم  ، وهذا هو أقصي درجات العدل، يادولة التذكرة أفضل من العلم  .

مقالات مشابهه

من قسم آخر


التقيمات

راديو القمة

radio

الأكثر قراءة

فيس بوك

a
;